يا جماعة . . . مشايخ الدعوة السلفية باسكندرية اغلبهم . . كانوا لا يروا المشاركة السياسية . .
اما القاهرة فهناك اراء كثيرة . .
الاسباب
1-ان في كل الاحوال النتيجة معروفة ورئيك مزور . . .
2-مثل ما يحاول المتطرفين العالمنين الان ان تصبح مصر مثل تخلف اتاتورك في ان الاسلام يتم تهميشة من كل شئ واساسا لا يسمح لة بلمشاركة . .
3-التنكيل بلمدرسة في الاسكندرية وعموما الاسلام في مصر في عهد حكم مبارك العالماني كان يقبض ويعتقل حتي من يعملون في تحفيظ القرأن !!! واعتقال واغلاق اي احد او اي مؤسسة تعمل براية اسلامية . .
4-من ضمن مظاهر التنكيل بلاسكندرية ان شيوخ الاسكندرية كانوا ممنوعين من الذهاب الي اي محافظة اخري للدعوة !!! واذا اراد زيارة مسجد اخر داخل اسكندرية لازم تصريح مسبق من امن الدولة بخلاف ان كان امن الدولة يشترط كل الدروس تكون في وقت واحد . . بحيث من يتعلم فقة في مسجد عند شيخ معين لا يستطيع حضور دروس الحديث في مسجد اخر !!
الخ الخ الخ . . بخلاف ان الاعلام و الحكومة عملت علي طمث ومحاربة الاسلام في عقول الناس بقة مجرد الاسلام حجاب !! وربما صلاة لكن الناس كثير منهم فاسدين الخ الخ
فرئوا ان الدعوة للة . . اهم من الاشتراك في السياسة خصوصا ان التنكيل الحكومي سيكون غبي كا العادة وغاشم وربما يقبض علي مئات والالف في المعتقلات من خيرة حفظة القران واصحاب العلم الشرعي . . حيتاجهم المصريون
خصوصا ان اي حد يسمي اسلامي اتقبض علية اعتقل اتعذب اتقتل !! ميشكلش اي مشكلة عن الحكومة
لا اكشاك حقوق الانسان الامريكية في مصر هتسئل فية !!
والاعلام و اغلب النخبة العالمنية المتطرفة ستفرح فية !!
ولا البرلمان الاوربي هيتحرك ولا حتي البرلمان بتاع جزر القمر !!
فا في كل الاحوال انت ستفشل اذا دخلت هذا المعترك . . . فكان الافضل الاهتمام بلدعوة وتعليم الدين وتعلمة . . والله اعلم
مع التأكيد علي ان اغلب شيوخ القاهرة كانوا يشجعون علي المشاركة السياسية . . وحتي شيوخ بلاسكندرية كانوا يقولون في الدروس الخاصة ادعموا الاخوان او اي مرشح كفؤ ومنهجة اسلامي في النقابات نظرا لان النقابات بيكون فيها تأثير اكبر
المفضلات