معلش من السذاجة اني أصدق ظابط كان مع الكومي في القسم
إلي كانو مخبيينه في مديرية الأمن مدة طويلة بعد الثورة مباشرةً ...... رغم صدور قرار النيابة بالقبض عليه
أسف جداً ...... كل الكلام إلي بيتقال عن وائل الكومي دة غلط
شهادتي و أنا مسؤول عن كل حرف ...... و مسؤول أمام الله ...... و أنا من اسكندرية على فكرة
أول ما إتخرجت ...... اشتغلت في مشروع اسالة الغاز الطبيعي في ادكو ...... ELNG
كنت مهندس موقع صغير ...... أخو وائل الكومي الصغير ..... إسمه عادل الكومي في يوم و ليلة لقيناه شغال معانا إداري
عادل الكومي دة بدون مبالغة ...... مكنش بيفوق من الحشيش و المخدرات
و كان بيتباهى علني بمنتهى البجاحة ...... إن أخوه موفرله كل احتياجاتهمٍ الحشيش ...... من الاحراز
في يوم الشركة المالكة للمشروع ...... عملت كشف عشوائي وسط العاملين في الموقع عن المخدرات
طبعاً عادل الكومي دة اتمسك ....... و كان المفروض يتسلم للبوليس و يترفد و يتمنع من دخول الموقع
تاني يوم لقيناه جاي الشغل عادي جداً ...... و بعد كدة عرفت يعني إيه الباشا وائل الكومي في اسكندرية
ظابط من أفسد و أحقر الظباط في اسكندرية ...... مفيش سواق ميكروباص في اسكندرية ميعرفهوش
الباشا كان فارض إتاوة على كل سواقين الميكروباص في العوايد ....... و حاجات تانية كتير
لما شخصية بالفساد دة و الحقارة دي ....... يبقى هو الظابط البطل الشهم الشجاع إلي رفض الإنسحاب و استنى عشان يدافع عن قسم الشرطة ضد البلطجية و المجرمين ....... يبقى أكيد في حاجة غلط
وائل الكومي قتل طفلة ..... اسمها أميرة في بيتها ...... عشان الباشا كان بيضرب نار عشوائي على الناس في الشارع و البيوت و البلكونات
أسيبكم مع الفيديو
‫ظ„ظ‚ط§ط، ظ‚ظ†ط§ظ‡ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹظ‡ ظپظ‰ ظ…ظ†ط²ظ„ ط§ظ…ظٹط±ظ‡ ط³ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹط±ط.ظ…ظ‡ط§ ظ‚طھظ„طھ ظˆظ‡ظ‰ ط¨طھط§ط®ط¯ ط§ظ„ط¯ط±ط³ ط¬طھظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط´ط§ط°ظٹظ‡ ظˆظ‡ظ‰ ظپظ‰ ط§ظ„طµط§ظ„ظ‡ ظ…ظ†ظ‡ ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظƒظˆظ…ظ‰ ط¸ط§ط¨ط· ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط.ط« ط±ظ…
راجعوا ضميركم يا سادة
المفضلات