| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 4 من 65 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 14 54 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 646

  1. #31

    الصورة الرمزية محمد المصرى

    رقم العضوية : 75

    تاريخ التسجيل : 22Apr2007

    المشاركات : 591

    النوع : ذكر

    الاقامة : New Cairo

    السيارة: Toyota

    السيارة[2]: Octavia a5

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : محمد المصرى غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    موضوع جميل جدا ومفيد

    جزال الله خيراً

    محمد المصرى


  2. #32

    الصورة الرمزية night_whisper

    رقم العضوية : 1277

    تاريخ التسجيل : 01Jul2007

    المشاركات : 2,199

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: coming soon

    السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon

    دراجة بخارية: no

    الحالة : night_whisper غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo_anas مشاهدة المشاركة
    موضوع ممتع وقصص مفيده جدا.
    بس اوعى يجى يوم وتقول القصص خلصت.
    لكن هى مالها ملطشه مع الفيزيائى كده ليه ؟؟؟ههههههههههه

    هههههههه
    حبكت ملاحظاتة العلمية و هو بيتعدم
    أن شاء الله فى قصص كتير
    أشكرك جزيلآ على مرورك الكريم و التعليق
    شرفتنى و نورتنى


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alsharief مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله لا قوة إلا بالله الموضوع جميل جدا جدا جدا جدى ,,,,,,,,,,, ربنا يباركلك و جزاك الله خيرا فى إنتظار المزيد و المزيد بالله عليك

    جميلة أوى حكاية الزوج إللى بدأ يخرج مع أمه ( دمعت عيناى بعد قرائتها ) جزيت خيرا
    جزانا الله و اياكم أخى الكريم
    فعلآ القصة دة من أجمل القصص
    و أتمنى كل واحد يفكر فيها لأن فى بعض الأحيان الوقت مش بيسمح بالأصلاح
    الأم أغلى ما فى الوجود و مفيش أى حاجة فى الدنيا تعوضها
    يشرفنى متابعتك للموضوع






    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المصرى مشاهدة المشاركة
    موضوع جميل جدا ومفيد

    جزال الله خيراً
    جزانا الله و أياكم أخى الكريم محمد
    منور الموضوع


    بأذن الله ننتظم فى الموضوع من يوم الجمعة
    نتابع الأن الحكاية التاسعة


  3. #33

    الصورة الرمزية night_whisper

    رقم العضوية : 1277

    تاريخ التسجيل : 01Jul2007

    المشاركات : 2,199

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: coming soon

    السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon

    دراجة بخارية: no

    الحالة : night_whisper غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الحكاية التاسعة
    المسجد
    يقول أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مك...ة وبعد قليل
    ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط
    السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب المسجد وأمعنت النظر فيه ….. و لفت انتباهي شئ ما
    سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه . مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟
    ثم اتخذت قراري سريعا…خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
    وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟
    أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن باكيا
    ويقرأ من سورة الرحمن فخطرلي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة
    لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
    والذي حتى الطير لا تمر به
    دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ
    فيه ولم يكن هناك أحدا غيره …….. وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره

    قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا افزعناه ومستغربا حضورنا .
    ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي

    ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم
    لمن ولماذا ؟ لا أدري
    وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما
    قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
    نظر إلي خالي متعجبا … فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
    أبشر ….. وصلاة جماعه أيضا
    من يكلم وليس معناأحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا . هل هو مجنون ؟

    بعد الصلاة … أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح
    ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟ فقال بخير ولله الحمد
    قلت له سامحك الله … شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
    قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
    ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
    ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر ….. هل يخبرني أم لا ؟
    تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون …شكلك هادئ جدا … وصليت معانا وما شاء الله
    نظر لي … ثم قال كنت أكلم المسجد
    كلماته نزلت علي كالقنبلة . جعلتني أفكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !

    قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
    تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة
    تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم … لم تكلمها ؟


    نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر … ثم قال دون أن يرفع عينيه
    أنا إنسان أحب المساجد كلماعثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور أفكر فيه
    أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن
    يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به … أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل
    يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه
    وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة
    ولو عابر سبيل يقول الله أكبر …فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
    والله لأعيدن لك بعض أيامك ..أدخل فيه … وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزأ
    كاملا من القرآن الكريم
    لا تقل إن هذه فعل غريب .. لكني والله ..أحب المساجد

    دمعت عيناي ….نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي …من كلامه .
    من إحساسه…. من أسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد…ولم أدري
    ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير،
    سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك

    ثم كانت المفاجاة المذهلة
    وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض
    أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟
    نظرت إليه مذهولا….. إلا أنه تابع قائلا

    اللهم يا رب . اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم
    وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم . فآنس وحشة أبي في قبره وأنت أرحم الراحمين

    حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح حسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير

    أخي الحبيب أختي الغالية
    أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟
    كيف رباه أبواه ؟ وأي تربية ؟ وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟
    كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟

    نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة . اللهم آمين

    لا تنسونا من دعائكم جزاكم الله خيرا
    هل سأل أحدنا نفسه يوما ..ماذا بعد الموت؟ نعم ماذا بعد الموت؟
    حفرة ضيقة.. ظلمة دامسة..غربة موحشة… سؤال وعقاب…وعذاب ..وإما! جنه..أو نار

    منقول


  4. #34

    الصورة الرمزية ALSHARIEF

    رقم العضوية : 48516

    تاريخ التسجيل : 01Oct2009

    المشاركات : 445

    النوع : ذكر

    الاقامة : EL HARAM St. - Giza - EGYPT

    السيارة: ربنا يسهل

    السيارة[2]: Cerato SX High Line Gulf

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : ALSHARIEF غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة night_whisper مشاهدة المشاركة
    الحكاية التاسعة
    المسجد
    يقول أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مك...ة وبعد قليل
    ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط
    السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب المسجد وأمعنت النظر فيه ….. و لفت انتباهي شئ ما
    سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه . مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟
    ثم اتخذت قراري سريعا…خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
    وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟
    أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن باكيا
    ويقرأ من سورة الرحمن فخطرلي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة
    لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
    والذي حتى الطير لا تمر به
    دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ
    فيه ولم يكن هناك أحدا غيره …….. وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره

    قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا افزعناه ومستغربا حضورنا .
    ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي

    ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم
    لمن ولماذا ؟ لا أدري
    وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما
    قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
    نظر إلي خالي متعجبا … فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
    أبشر ….. وصلاة جماعه أيضا
    من يكلم وليس معناأحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا . هل هو مجنون ؟

    بعد الصلاة … أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح
    ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟ فقال بخير ولله الحمد
    قلت له سامحك الله … شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
    قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
    ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
    ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر ….. هل يخبرني أم لا ؟
    تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون …شكلك هادئ جدا … وصليت معانا وما شاء الله
    نظر لي … ثم قال كنت أكلم المسجد
    كلماته نزلت علي كالقنبلة . جعلتني أفكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !

    قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
    تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة
    تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم … لم تكلمها ؟


    نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر … ثم قال دون أن يرفع عينيه
    أنا إنسان أحب المساجد كلماعثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور أفكر فيه
    أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن
    يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به … أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل
    يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه
    وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة
    ولو عابر سبيل يقول الله أكبر …فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
    والله لأعيدن لك بعض أيامك ..أدخل فيه … وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزأ
    كاملا من القرآن الكريم
    لا تقل إن هذه فعل غريب .. لكني والله ..أحب المساجد

    دمعت عيناي ….نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي …من كلامه .
    من إحساسه…. من أسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد…ولم أدري
    ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير،
    سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك

    ثم كانت المفاجاة المذهلة
    وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض
    أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟
    نظرت إليه مذهولا….. إلا أنه تابع قائلا

    اللهم يا رب . اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم
    وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم . فآنس وحشة أبي في قبره وأنت أرحم الراحمين

    حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح حسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير

    أخي الحبيب أختي الغالية
    أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟
    كيف رباه أبواه ؟ وأي تربية ؟ وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟
    كم من المقصرين بيننا مع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟

    نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة . اللهم آمين

    لا تنسونا من دعائكم جزاكم الله خيرا
    هل سأل أحدنا نفسه يوما ..ماذا بعد الموت؟ نعم ماذا بعد الموت؟
    حفرة ضيقة.. ظلمة دامسة..غربة موحشة… سؤال وعقاب…وعذاب ..وإما! جنه..أو نار

    منقول
    و الله ثم و الله ثم والله إنى أحبك فالله .............. بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء


  5. #35

    الصورة الرمزية wallace

    رقم العضوية : 110509

    تاريخ التسجيل : 15Aug2011

    المشاركات : 201

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: --

    السيارة[2]: -

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : wallace غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    موضوع وقصص ممتعة ومفيدة ,بارك الله فيك ومنتظرين المزيد ..


  6. #36

    الصورة الرمزية dr_medoo

    رقم العضوية : 104039

    تاريخ التسجيل : 17Jun2011

    المشاركات : 180

    النوع : ذكر

    الاقامة : egypt

    السيارة: opel vectra c2008

    السيارة[2]: toyota

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : dr_medoo غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    جزاك الله خير
    والله قصص رائعه وبالذات قصه المسجد جزاك الله خيرا


  7. #37

    الصورة الرمزية night_whisper

    رقم العضوية : 1277

    تاريخ التسجيل : 01Jul2007

    المشاركات : 2,199

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: coming soon

    السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon

    دراجة بخارية: no

    الحالة : night_whisper غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alsharief مشاهدة المشاركة
    و الله ثم و الله ثم والله إنى أحبك فالله .............. بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء


    العزيز الغالى al sharief
    أحبك الذي أحببتني لهُ
    حضرتك و الله أسرى بذوقك و كرم أخلاقك
    جزاك الله خير و بارك الله فيك
    يسعدنى جدآ دوام تشريفك الموضوع



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wallace مشاهدة المشاركة
    موضوع وقصص ممتعة ومفيدة ,بارك الله فيك ومنتظرين المزيد ..


    بارك الله فيك
    مشرف و منور الموضوع
    تحياتى و تقديرى لشخصكم الكريم





    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr_medoo مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خير
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr_medoo مشاهدة المشاركة
    والله قصص رائعه وبالذات قصه المسجد جزاك الله خيرا



    جزانا الله و أياكم
    الموضوع منور بتشريف حضرتك
    و يسعدنى جدآ أعجاب الأعضاء بالقصص
    فعلآ قصة المسجد جميلة جدآ جدآ
    أتمنى أن يأنى جيل فى مثل أخلاق هؤلاء الشباب


  8. #38

    الصورة الرمزية ahmed_eng2001

    رقم العضوية : 63828

    تاريخ التسجيل : 01Mar2010

    المشاركات : 2,083

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لانسر بومة 2008

    السيارة[2]: بليزر k5 1980

    دراجة بخارية: no

    الحالة : ahmed_eng2001 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    قصص رائعة , جزاك الله خيرا


  9. #39

    الصورة الرمزية night_whisper

    رقم العضوية : 1277

    تاريخ التسجيل : 01Jul2007

    المشاركات : 2,199

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: coming soon

    السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon

    دراجة بخارية: no

    الحالة : night_whisper غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed_eng2001 مشاهدة المشاركة
    قصص رائعة , جزاك الله خيرا

    جزانا الله و أياكم خيرآ
    بارك الله فيك
    اشكرك على المتابعة
    نتابع القصة العاشرة بأذن الله تعالى


  10. #40

    الصورة الرمزية night_whisper

    رقم العضوية : 1277

    تاريخ التسجيل : 01Jul2007

    المشاركات : 2,199

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: coming soon

    السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon

    دراجة بخارية: no

    الحالة : night_whisper غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    القصة العاشرة
    المعلمة الفاضلة
    حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
    لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
    وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
    لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
    وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
    أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
    بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
    وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
    وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
    وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
    مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
    وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
    وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
    لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
    واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
    فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.

    (تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).


    منقول



 
صفحة 4 من 65 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 14 54 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. عربيتى ......... حكايات حكايات حكايات
    بواسطة kahk2008 في المنتدى أوبـــــل
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 21-08-2012, 10:20 AM
  2. من حكايات جحا
    بواسطة eletr في المنتدى مختــلف أنواع الدراجات النارية
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 15-07-2011, 01:43 AM
  3. صور و حكايات
    بواسطة amado ibrahim في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-06-2011, 06:08 PM
  4. حكايات قبل النوم
    بواسطة Abdo_Eldesokey في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 27-10-2009, 08:39 AM
  5. كلمات لها معنى
    بواسطة m_aash في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-12-2007, 01:13 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2