189
أذا حازت المشاركة على أعجابك شرفنا بعمل شير أو لايك لها عن طريق هذا اللينك
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
رقم العضوية : 55956
تاريخ التسجيل : 16Dec2009
المشاركات : 3,827
النوع : ذكر
الاقامة : EGYPT
السيارة: BMW
السيارة[2]: LANCER
دراجة بخارية: ISA
الحالة :
طبعا مش محتاج اقول انك متميز كالعادة لانها معروفة.
تسلم ايدك .
متابع باستمرار.
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
189
أذا حازت المشاركة على أعجابك شرفنا بعمل شير أو لايك لها عن طريق هذا اللينك
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
190
العالم المتقدم يختلف كل الاختلاف عن حالنا !!!
الرئيس عندهم ماهو الا موظف ينتظر دوره كأي شخص عادي
اما نحن فنعامله كأنه مخلوق من نور حتي يصاب بداء الكبر و التعالي !!!
أذا حازت المشاركة على أعجابك شرفنا بعمل شير أو لايك لها عن طريق هذا اللينك
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
192
دعوى قضائية ضد قهوة ماكدونالدز
ها نحن أمام دعوى قضائية حكم فيها لصالح المدّعي. توقفت ستيلا ليبيك برفقة حفيدها أمام شباك السيارات الملحق بأحد فروع مطاعم ماكدونالدز لتشتري كوبًا من القهوة. و بعد أن نالت مرادها ، أوقفت سيارتها على جانب الطريق و وضعت الكوب بين ركبتيها لتضيف الكريمة إلى القهوة الساخنة.
ما إن أماطت ستيلا الغطاء البلاستيكي ، حتى اندلق ما في الكوب على جسدها ، ممّا تسبب في إصابتها بجروح من الدرجة الثالثة في نصفها السفلي ، فما كان منها إلا أن قامت برفع دعوى قضائية ضد ماكدونالدز تقول فيها إن القهوة المقدمة كانت ساخنة جدًا إلى درجة أنها قد أصابت جسدها بحروق ، و طالبت بمبلغ قدره 20.000 دولار كتعويض عن الأضرار التي لحقت بها ، و لكن سلسلة مطاعم الوجبات السريعة رفضت سداد المبلغ.
و عندما انتقلت القضية إلى قاعة المحكمة ، تبين أن هناك أكثر من 700 دعوى قضائية مرفوعة بشأن البند نفسه. لتتلقى ستيلا مبلغًا يزيد على 160.000 دولار على سبيل التعويض عن الأضرار الجسدية ، علاوة على 2.7 مليون دولار كتعويض تأديبي عن الضرر المعنوي.
رقم العضوية : 55956
تاريخ التسجيل : 16Dec2009
المشاركات : 3,827
النوع : ذكر
الاقامة : EGYPT
السيارة: BMW
السيارة[2]: LANCER
دراجة بخارية: ISA
الحالة :
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
193
فقرة أثارت تفكيرى عند قرائتى لرواية نادى السيارات
كذبه ، كان في موته بهذه الطريقة نوع من العبث .. من الغدر ، مخالفة صارخة للقواعد ، إلغاء مفاجئ للاتفاق من جانب واحد ، ليس من العدل أن تبني حياتك كلها على وجود شخص ثم تفاجَأ باختفائه بلا إنذار و لا سبب .. لم أبكِ أبي إلا بعد شهور من وفاته ، كان حزني أكبر من قدرتي على التعبير ، كنت مأخوذا ، كأنني مسحور .. الصدمات القوية التي تنقَضّ فجأة على رءوسنا كالصواعق ، تحتاج إلى وقت حتى نستوعبها .. قد تستغرق سنوات حتى تدرك معنى موت أبيك ، أن يموت أبوك معناه أنك أصبحت في العراء ، مكشوفا ، وحيدا ، ضئيلا ، بلا سند ، هدفا سهلا متاحا لكل الضربات ، ستشعر بأن القدر يحيط بك تماما ، يُظللك كطائر الرخ الخرافي ، ستدرك أن ما حدث لأبيك ليس بعيدا عن أحد ، ما أغرب أن ترى أباك في الصباح و تتحدث و تضحك معه ثم تعود في المساء فتجده جثة و تواريه التراب في اليوم التالي ، سيدهشك أن أباك ؛ ذلك الكائن الراسخ الذي شَكَّل دائما عمود حياتك قد تحول فجأة إلى ذكرى و ها أنت تتحدث عنه فتضيف جملة » الله يرحمه «
في جنازة أبي انتابني برود غريب ، كأنني أراقب ما يحدث من خلف
حاجز زجاجي سميك ، حرصت على أن أنزل مع جثمان أبي إلى القبر ،
كأنني أتحدى ما يحدث ، كأنني أمضي بالحدث إلى نهايته ، كأنني
أضغط بقوة على الجرح حتى أحس بذروة الألم .. احتوتني ظلمة القبر
فأحسست بالدهشة ، استغربت .. رُحت أتأمل تلك الحفرة المظلمة
الرطبة ، هنا المحطة الأخيرة ، نهاية الخط .. كل هذا الصراع العنيف
الضاري الذي نخوضه مآلُه في النهاية هذه الحفرة .. هنا يستوي كل
شيء ، السعادة و الشقاء .. الفقر و الغِنىَ .. الجمال و القُبح ، إن قدرتنا على الحياة مرتبطة بنسياننا للموت ، لو استحضرنا الموت بعمق ، لو فكرنا أن الموت احتمال دائم من الوارد وقوعه في أية لحظة .. لما استطعنا
أن نعيش يوما واحدا.
بموت أبي انطوت صفحة من حياة أسرتنا لتبدأ صفحة جديدة .. باستثناء سعيد الذي يدور دائما في مداره الخاص تغيرنا جميعا ، انكسرنا ،
صرنا يتامى.
هل اليُتْم فقدان الأب و الأم أم أنه إحساس أم ملامح أم سلوك .. أم أنه كل ذلك؟
خلال الأيام الأولى بعد الوفاة كانت أمي تبكي أبي بلا انقطاع ، تُوجه
حديثها إلى أبي كأنها تراه:
لماذا تركتنا وحدنا يا عبده؟
كانت تُعاتبه كأنها غاضبة منه ، كأنه قرر أن يموت ، شيئا فشيئا استنفدت أمي دموعها و صراخها ثم همدت ، تغيرت هيئتها ، جفت .. اخشوشنت .. تصلبت .. نضب ماؤها .. تحولت من زوجة إلى أرملة .. تلك اللمحات البراقة الناعمة التي كانت تفلت منها في ساعات الرضا فتعلن عن أنوثتها ، اختفت إلى غير رجعة و تركت مكانها صرامة مشوبة بمرارة ، اكتسب وجهها الأسمر الجميل تعبيرا حانقا متحفزا كأنها خدعت بقسوة و لن تسمح بتكرار ذلك أبدا
++++++++++++++++++++++++++++++
كأن ملاك الموت يحلق فوق بيتنا ، تملكتني حالة غريبة من الخوف
على أمي ، كنت أرتعد عندما أتصور أنني سأفقدها فجأة كما فقدت أبي ، كنت أستيقظ بالليل لأطمئن عليها ، أقترب منها في الظلام و هي نائمة ، أمر بإصبعي أمام أنفها حتى أحس بأنفاسها و أتأكد من أنها لا زالت على قيد الحياة .. لم أعد أفارقها إلا لكي أذهب إلى المدرسة ، حتى عندما أجلس للمذاكرة كنت أصر على أن تبقى بجانبي ، كنت أحس أنها تحتاج إليَّ كما أحتاج إليها
أذا حازت المشاركة على أعجابك شرفنا بعمل شير أو لايك لها عن طريق هذا اللينك
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
مشروع نهر الخير - صدقة خير .... تحيى الغير
عندما يصبح "الحمام" حلما
الميسورون منهم نبشوا لأنفسهم حفرة في حظيرة مواشي يقضوا فيها حاجتهم ثم يغطونها بحفنة تراب ممزوجة بروث المواشي في مشهد تتهاوي فيه كل معاني الإنسانية بل و الآدمية.
و ربما كانت تلك الحفرة التي خصصوها لقضاء الحاجة في مطبخهم , نعم في المطبخ الذي يعد فيه طعامهم , و في مشهد أكثر قتامة تلجأ فيه النساء الي الزراعات و ساحات الخلاء لقضاء حاجتهم في قرية المنزلة , إحدي قري محافظة الفيوم , تلك القرية التي خلت من أدني حقوق الإنسان , فلقد خلت القرية من الماء , ثم سكنها ثلة من الناس لم يجدوا ماينفقوا لبناء دورات مياه صحية فلجأوا للخلاء لقضاء حاجتهم و شربوا من الترع , ومن مياه الطلمبات اذ ماسمحت لهم سعيدة الحظ صاحبة الطلمبة , في حين تحمل البعض عناء السير لساعتين يحمل علي عاتقه جركنا للفوز بمياه صالحة للشرب حتي تلقفتهم مساعي ' عمار الأرض' و شقت لهم نهر الخير , تحت شعار' صدقة خير تحيي الغير' أطلق الداعية الإسلامي مصطفي حسني و معه فريق حملته' نهر الخير' و بمشاركة بنك الطعام و جمعية بداية للأعمال الخيرية لتوصيل المياه لمنازل الفقراء في صعيد مصر بدأت بقرية المنزلة في مركز يوسف الصديق , و تمكن في المرحلة الأولي من توصيل المياه و بناء دورات مياه صحية لألف منزل بذات القرية و تهدف المرحلة الثانية الي الوصول لكل بيت في صعيد مصر بحاجه الي الماء.
لم يكن نهر الخير مجرد مشروع خيري فحسب لكنه محاولة لاستعادة كرامة أولئك الذين سلبت منهم كل معاني الإنسانية و هم يروون معاناتهم قبل أن تصل إليهم مياه صالحة للشرب , مابين عجوز تستغرق زوجة ابنها في رحلة البحث عن المياه ساعة كاملة تعود بعدها مثقلة بجراكن المياه و أما ينخلع قلبها خوفا علي ابنتها من ذلك الطريق البعيد التي تخوضه يوميا للفوز بالمياه متسائلة ' من يأمن علي مثل هذه العروسة في هذا الطريق ؟! , و ربة منزل تقسم أنها كانت تعيش في ضنك اذ انه كان عليها لتغسل ملابسها أن تقطع حوالي كيلومترا لتحضر المياه و تخزنها في براميل , و لم يكن الأطفال عن هذه المعاناة ببعيد فإذ ماسألتهم عن أحلامهم فستجد كل أحلامهم تدور حول الماء , فبينما تعب أحدهم من حمل جراكن المياة و يريد أن يرتاح من هذا العناء , يتمني أحدهم أن يجد مياه نقية يشربها أثناء اللعب مع أصدقائه حيث يشعر بالعطش الشديد و لايجد مايروي ظمأه, و يحلم أخرهم بأن يجد ماء ليتوضأ به عند استيقاظه من دون أن يضطر للسير لمسافات بعيدة , حتي تدفق ' نهر الخير' كما تعبرعجوز من القرية عن فرحتها قائلة لأهل الخير الذين أدخلوا المياه لمنزلها قبل انصرافهم بعد أن سألوها عما اذا كانت تريد منهم شيئا قبل أن يرحلوا فجاءت كلماتها لتجري معها دموعهم جميعا ' انتم خليتوا عندي مايه و حمام , الواحد هيحتاج ايه تاني من الدنيا '.
بقلم : مي الخولي
جريدة الأهرام : 2013/06/08
لعمل شير للموضوع على الفيس بوك من فضلك أضغط على اللينك القادم للوصول الى المشاركة
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=558389144207896&set=a.4378493795952 07.97955.437847592928719&type=1&theater
رقم العضوية : 1277
تاريخ التسجيل : 01Jul2007
المشاركات : 2,199
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: coming soon
السيارة[2]: Nissan Sunny - Super Salon
دراجة بخارية: no
الحالة :
194
أذا حازت المشاركة على أعجابك شرفنا بعمل شير أو لايك لها عن طريق هذا اللينك
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
المفضلات