الموضوع: ما هو اكثر موقف مضحك وهو سايق او له علاقه بالسيارات

مرة نسيت المفتاح جوة العربية فى عربيتى القديمة و العربية كلها مقفولة و الزجاج كله مقفول ما عدا اللى ورا يمين كان فى حتة صغيرة جدا مفتوحة من فووق قعدت انا و واحد صاحبى ننزل فيه و نكسره مش راضى نعمل ايه ؟ قعدنا ندور على خشبة او اى حاجة ندخلها من الزجاج و نرفع بيها اللللوك و فعلا نجحت الخطة و فتحنا العربية بغصن شجرة و الظريف اننا كنا راكنين قدام كافى شوب و كل اللى طالع و داخل يبص علينا و يوشوا بعض و كمان البيت اللى قدامنا كان فى كلب و كل شوية يهوهو فى وشنا و خدنا العربية و طرنا بيها و من يومها و انا معايا دايما نسختين من المفاتيح و دايما تحصل معايا و انسى نسخة فى العربية بس خلاص بقا معايا واحدة احتياطى :arghh:

مرة كمان الياى و المساعد اتخلعو من العربية وانا على طريق سريع و وقفت اشوف فى ايه لقيتهم مش موجودين و كمان لما دورت ملقتهمش و الغريب ان العجلة مربوطة !!!!!!!!

انا عندى تلات مواقف
الأول
كنت فى شارع التحرير وده من عشرين سنه تقريبا وكانت عربيه مرسيدس راكنه عمودى على الرصيف واكن جنب محطه الأوتوبيس وكنت واقف على المحطه وموتسيكل شرطه راكن امام المرسيدس والظابط واقف بينظم المرور جه واحد لابس بدله ومعاه سلسله دهب وقال للظابط ممكن الموتسكيل شويه علشان أطلع بالمرسيدس وبعد ما طلع جه واحد تانى بعده بخمس دقايق وصرخ فى الظابط فين عربيتى المرسيدس
وطبعا ضحكنا فى سرنا من الظابط وزعلنا على صاحب العربيه واستغربنا من الحرامى المتمكن
وده كان موقف الواحد يلاقى نفسه بيضحك ويزعل ويستغرب فى وقت واحد
التانى
كان معايا بيجو وراكنها فى موقف فى الجيزه ورجعت بعد ساعتين افتح الشنطه الاقى ايه
دى مش عربيتى وللعلم الشنطه اتفتحت زى الحلاوة ولقيت عسكرى مرور بيبص عليا وانا بفتح عربيتى بعد ما فتحت عربيه تانيه وطبعا فهمته قبل ما دماغه تشتغل؟
الموقف التالت كنت فى الأمارات
صحيت من النوم لاقيت ميعاد الشغل فات من نص ساعه نزلت بسرعه وسقت على 180 حوالى نصف ساعه وبعد ما شفت الشوارع فاضيه اكتشفت ان النهاره الجمعه

انا بقى كنت رايح الشركة وبعدين فية جنب الشركة شارعيين جانبيين زى بعض بالظبط انا ركنت العربية فى الشارع الاولانى وأخر اليوم نازل اخد العربية رحت الشارع التانى والصدمة بقى انى ملقيتش العربية طبعا لانها كانت فى الشارع الاول انا جالى زهوول والى طلع عليا اقول لواحد صحبى العربية اتسرقت وهو يهدى فيا طلعت جرى يمكن الاقى الى سرقها لسة ماشى ولا حاجة لقيتها فى الشارع الاول مركونة زى مهى انا سعتها كنت هموت من الضحك على نفسى وصحبى مبطلشى ضحك عليا

أنا فاكر الموقف ده مش قادر انسااه
كنت في يوم خارج من الجامعه مروح عادي جدا طلعت علي العربيه عادي جدا أفتح العربيه مش عايزه تفتح قعدت اعافر مفيش فايده قعدت اشتم في بتاع المفاتيح اللي اليوم اللي قبلو عملي الكالون بتاع الباب و لاقي واحد جاي يجري عليا و بيقولي بتعمل ايه و بيزعق كده ف خدتني العزيمه و رحت قايلو وانت مالك و اتخانأنا بقه وده يقولي ده عربيتي ليحد لما ركزت واكتشفت فعلا انها مش عربيتي و قعدت اقولو اني معايا اختها ونفس اللون وبتاع والحوار خلص
الظريف بقه اني اليوم ده أصلا مكنتش رايح بعربيتي كنت رايح مع واحد صحبي بعربيته