الموضوع: أنا مش هصلى ورا أخوان أو داعيين للأنتخابات فى العيد

يا رجاااااااااااااااله
مع احترامي ليكم كلكم

بس الله يخرب بيت المسميات العقيمه
من علماني و بتنجاني و اخواني و حلواني
هو في ايه!!!!!!!
يخرب بيت التفكير و الدماغ اللي بتمشي ورا اي كلام في اي هبل
الناس بتحسسني ان كلمه اخوان ولا سلفي ولا علماني يعني كلهم ناس نازله اصطمبه بدماغ واحده دون اي تغير في العقل من تفكير او اختلاف في الرأي...او اي اختلاف
ذي استغفر الله كانهم متصنعين علي مكن كلهم ذي بعض

ايه لازمه المسميات اللي ملهاش اي لازمه
لأن بقي معظم الناس لما تشوف مثلا واحد اخواني عمل حاجه مش صح و غلط
يقولك ادي يا عم الاخوان و دماغهم
و نفس الكلام علي بقيه المسميات العجيبه التانيه
فا بقي صعب الاتفاق علي اي جماعه من ناحيه الراحه النفسيه في التعاملات اليوميه و الدينيه و السياسيه و كلوا...

اما لما كلنا نقول احناااااااااااااا مســــــــــــــــلمين
و نفك بقي من كلام الجماعات و الهجص ده
يبقي لما اجي واحد مايعجبنيش مثلا دماغه ولا تصرفاته يبقي هقول فلان مش كويس او مش تمام في اي ان كان السبب...
مش اقول دول العلمانين ولا الحلوانين مش تمام كلهم

الله يخرب بيت العته اللي ناس ماشي بيه ...
عالم فاضيه و بتوجع دماغها و بتوجع دماغنا معاهم
و مبوظين الدنيا و البلد كلها من كل بنأدم بينتمي لأي جماعه او فكر و بيقول انا كذا...
احتفظ يا عم انت هو بفكرك انك بطيخي ولا قطراني...مش لازم تسيح يعني...
محسسني اخدت الدكتوراه

( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )

مفيش حاجة إسمها فصل الدين عن السياسة وإلا كان الرسول والخلفاء الراشدين فصلوا الدين عن السياسة ، من يقرأ القرآن والسنة يجد أحكام وشرائع الحرب والسلام والمعاهدات والمواريث والحكم والحدود ... إلخ ، فالإسلام منهج حياه متكامل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amohsen

( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )

مفيش حاجة إسمها فصل الدين عن السياسة وإلا كان الرسول والخلفاء الراشدين فصلوا الدين عن السياسة ، من يقرأ القرآن والسنة يجد أحكام وشرائع الحرب والسلام والمعاهدات والمواريث والحكم والحدود ... إلخ ، فالإسلام منهج حياه متكامل

لازم نفصل بين معنى الحكم والسياسه
يعنى ايه سياسه ؟
يعنى رؤية "vision " تصور لاسلوب معين فى التعامل وبيتم تطبيقه سواء فى الناحيه الخارجية و الاقتصادية و . و..
السياسه دي ممكن تنجح وممكن تفشل لاى عامل سواء السياسه نفسها او القائم على تنفيذها أو الظروف الخارجيه أو اى سبب تاني

انا هفترض انى مسئول سياسى وقدامي على سبيل المثال الملف خارجي الأزلي العلاقة المصرية بين امريكا وروسيا اميل لمين واكون حليف لمين أكتر ؟
انا بحسب الظروف وأوزنها من وجهة نظري وباخذ القرار السياسي واكون انا المسؤل عنه من غير ما أدخل الدين فى حاجه تحتمل الصواب والخطأ

يعني لو جه حد وقالك الدين فى السياسه والسياسه فى الدين واتبنى سياسه معينه وطبقها وحصل ان سياسته دي فشلت
يبقى هوا كده ضر البلد والدين "موت وخراب ديار" لان هيتقال ان الدين كده فشل فى ادارة الحياة "استغفر الله العظيم"
عشان كده بقول لازم نفصل الدين عن السياسه

نيجي بقى على النقطه الثانيه وهي الحكم أو القضاء
ودي الى لازم تكون اساسها وبنائها وكل حاجه فيها من الشريعه الاسلاميه
لان فى الحاله دي الموقف بيكون واضح والشريعه بتكون صريحه ومحدده فيه
ولو اطبقت الشريعه فعلا حال البلد هيتغير 180 درجه للافضل لان مش هيكون فيه حرامي او زاني او فاجر او بلطجي بالنسبه الموجوده دلوقتي
عشان كده فى انتخابات الشعب الى فات انتخبت الاخوان لأنتمائهم الديني وكنت فاكر انهم مهتمين بالشريعه وهيعملو قوانين تطبق شرع ربنا لكن للأسف أكتشفت ان اهتمامهم الاكبر للسياسه وتحصينها بهيبة الدين

وده غلط لان السياسه اسلوب وضعي (من وضع الانسان) يعنى يحتمل الصواب والخطأ فلازم نخرج الدين منه ونطبق الدين فعلا فى القضاء والحكم بين الناس

تحياتي

عموما في مثال حي عن مانتحدث عنة وهو اردوغان علي سبيل المثال فهو متدين ولكنة يحكم دولة علمانية واستطاع ان يحقق انجازات رهيبة من اول سنوات حكمة وهو اعترف بنفسة بانة يحكم دولة علمانية .. وتدينة هو تدين شخصي يحكم شخصيتة بانة يعمل بضميير من اجل ابناء بلده ولصالحهم والارتقاء بمستواهم .. لكن عندنا هنا في شوري الجماعة والولاء للجماعة اي انة حكم مرتبط بالجماعة وهذا يؤدي الي تخبط واهتزاز في القرارت وتذبذب والنتيجة في الاخر ليست في صالح المواطن وزي مااحنا حاسين مفيش اي فعل ايجابي جه من ناحية من يتحدثون بالدين دائما ويصلون في الجوامع والبلد في وضع متردي

لو فهمنا الاسلام كويس
لو قرانا في السيرة وفي التاريخ الاسلامي
كنا فهمنا ان مفيش حاجة اسمها دولة دينية في الاسلام
وكنا فهمنا ان مفيش حاجة اسمها فصل الدين والدولة في الاسلام
كنا فهمنا ان كتير بيحاولو يضللونا ويستغلو جهلنا ويسقطو
سيطرة الكنيسة على الحياة في العصور الوسطى (الدولة الدينية)
على الدولة الاسلامية
باختصار فيه حاجة اسمها دولة اسلامية
وفيه حاجة اسمها دولة دينية
واللي عايز يعرف الفرق يتعب ويدور شوية
بدل ما يدي ودنة لابواق الاعلام
وعايز حد يقولي اي مفهوم علماني من وجهة نظرة
ووضع العلماني ايه من الاعراب في الشريعة الاسلامية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sha2e

لازم نفصل بين معنى الحكم والسياسه
يعنى ايه سياسه ؟
يعنى رؤية "vision " تصور لاسلوب معين فى التعامل وبيتم تطبيقه سواء فى الناحيه الخارجية و الاقتصادية و . و..
السياسه دي ممكن تنجح وممكن تفشل لاى عامل سواء السياسه نفسها او القائم على تنفيذها أو الظروف الخارجيه أو اى سبب تاني

انا هفترض انى مسئول سياسى وقدامي على سبيل المثال الملف خارجي الأزلي العلاقة المصرية بين امريكا وروسيا اميل لمين واكون حليف لمين أكتر ؟
انا بحسب الظروف وأوزنها من وجهة نظري وباخذ القرار السياسي واكون انا المسؤل عنه من غير ما أدخل الدين فى حاجه تحتمل الصواب والخطأ

يعني لو جه حد وقالك الدين فى السياسه والسياسه فى الدين واتبنى سياسه معينه وطبقها وحصل ان سياسته دي فشلت
يبقى هوا كده ضر البلد والدين "موت وخراب ديار" لان هيتقال ان الدين كده فشل فى ادارة الحياة "استغفر الله العظيم"
عشان كده بقول لازم نفصل الدين عن السياسه

نيجي بقى على النقطه الثانيه وهي الحكم أو القضاء
ودي الى لازم تكون اساسها وبنائها وكل حاجه فيها من الشريعه الاسلاميه
لان فى الحاله دي الموقف بيكون واضح والشريعه بتكون صريحه ومحدده فيه
ولو اطبقت الشريعه فعلا حال البلد هيتغير 180 درجه للافضل لان مش هيكون فيه حرامي او زاني او فاجر او بلطجي بالنسبه الموجوده دلوقتي
عشان كده فى انتخابات الشعب الى فات انتخبت الاخوان لأنتمائهم الديني وكنت فاكر انهم مهتمين بالشريعه وهيعملو قوانين تطبق شرع ربنا لكن للأسف أكتشفت ان اهتمامهم الاكبر للسياسه وتحصينها بهيبة الدين

وده غلط لان السياسه اسلوب وضعي (من وضع الانسان) يعنى يحتمل الصواب والخطأ فلازم نخرج الدين منه ونطبق الدين فعلا فى القضاء والحكم بين الناس

تحياتي

أولا مفيش إنسان معصوم من الخطأ، يعني لو جه شخص طبق نظام سياسي مبني على قواعد الإسلام والنظام ده فشل، هل ده معناه أن المشكلة في الإسلام ولا المشكلة في كيفية تطبيق قواعد الإسلام على السياسة؟

على سبيل المثال أكثرية الدول الإسلامية من أكثر دول العالم تخلفا، هل المشكلة في الدين اللي هما بيتبعوه، ولا المشكلة في الأشخاص والإدارة والحكام؟

ثانيا العلمانية ليست فصل الدين عن السياسة فقط والإعتراف به في الأحكام الشرعية أو القضاء، ولكن الدين بالنسبة لهم ليس له علاقة بالدولة ولا بنظام الحكم، كما قال البرادعي الدولة لا دين لها

وبالنسبة لجزء الإخوان والبرلمان، من قال أن العدالة الإجتماعة التي كانت أكثر عمل البرلمان منفصل عن تطبيق الشريعة؟ بل هي جزء أساسي من الشريعة، ويا ريت نشوف إنجازات البرلمان في الفترة الصغيرة اللي إشتغلها الأول:

انا شايف ان الناس عايزة تمشى مبدا التنقيه (زى الخضار كده) فى الاسلام تاخد اللى يعجبها واللى مش على هواها يبقى مينفعش والاسلام مايمشيش مع العصر ده
ماهو اصل الاسلام ما شرحش الطيارات ولا السيارات فى القران ولا السنه (بمعنى اخر) الاسلام ده كان زمان ومينفعش لعصرنا دلوقتى او ممكن ناخد منه العبادات والمعاملات انما كاسلوب حياه متكامل لا لا لا ما ينفعش حاجه من 1400 سنه تتحكم فينا لحد دلوقتى فى وسط الزخم اللى احنا عايشينه ده ... ده ملخص اللى انا فاهمه
ماشى
هل صاحبه الموضوع مقتنعه بالكلام اللى فوق ده ولا مقتنعه ان الدين الاسلام دين محكم يهتم بجوانب الحياه عامه من عبادات ومعاملات اقتصاديه وسياسيه و و و ؟
ارجوا الرد عشان نكمل نقاش