اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ams مشاهدة المشاركة
عظيم
انا معاك جدا

الصحابى عمل ايه الاول
شافها الاول ؟ و لا اختارها الاول ؟
المهم إن النبي عليه الصلاة والسلام رفض فعله

والحمد لله وصلنا لمرحلة كويسة
مينفعش أقول للناس (إذا جاءكم من ترضونه دينه وخلقه فزوجوه) وخلاص
ولا يجوز أن نعمل بهذا الحديث فقط وهو ضعيف أساساً

لأنه هناك أمور أخرى غير الدين والخلق مهمة جداً لابد أن تؤخذ في الإعتبار مع الدين والخلق رأساً برأس
مثل القبول النفسي والقبول الشكلي والأمور الأخرى

الحمد لله كده الحوار خلص بنتيجة كويسة
لو خطب إبنتي رجل وهذا الرجل أنا رضيت دينه وخلقه فهذا ليس أمر كافي حتى أقبله كزوج لإبنتي

ولكن هناك الأمور التالية لابد أن ينظر الرجل والمرأة إليها جيداً قبل الموافقة:

*- الدين
*- الخلق
*- القبول النفسي بينهما
*- القبول الشكلي بينهما بمظهر كل منهما للآخر
*- تناسب الأمور الإجتماعية
*- تناسب الأمور المادية
*- تناسب المستوى التعليمي
*- البيئة التي يعيش فيها الطرف الآخر آخلاقياً ودينياً حتى لو كان هو مختلف عنها لكنه بالتأكيد متأثر بها بنسبة تختلف من شخص لآخر
*- الحالة الصحية (قد يكون هناك رجل مريض بمرض لابد أن يخبر أهل العروس به ولهم الحرية في القبول أو الرفض وكذلك العروس)
*- الإستشارة والسؤال عن الطرف الآخر جيداً
*- صلاة الإستخارة مرات عديدة

والنقاط السابقة تحتاج لكتب لتفصيلها وشرحا

وهذه النقاطة هي حصيلة خبرتي في هذا الأمر في تزويج البنات مدة ثلاثة عشر عاماً