النهاردة فعلا يا ساندي كان تو ماتش ستريس علية.. بعد ما خلصنا ماتش الملفات و المارشدير إياه طلعنا على الدايري و كنت انا اللي سايقة زي ما قتل لك.. و إذ فجأة الطريق واقف و انا في النص.. طبعا طلعت عين اللي جابوني في الطريق اللي ماشي تاتا تاتا ده لحد ما حسيت ان رجلي شضضدت من كتر التنشنة و محاولة التركيز وسط الكم الهائل ده من العربيات.. انما في أول فرصة بدلنا و هي اللي كملت سواقة.. بس بعد ما أعصابي كانت هاتنهار خلاااااااااااااااص :(
مش عارفة يا ساندي.. مش عايزة أغيرها و بعدين احس اني استعجلت.. انا باقول خليني معاها للآخر و خلاص.
المفضلات