الموضوع: حدث بنادي نقابة المهندسين بمدينة السادس من أكتوبر(خناقة محترمة) لم تصلها الثورة بعد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed1981

والله العظيم وأنا بتكلم مع مدير الأمن هناك حكى لي على موقف مثل هذا المثال

قال إن فيه مهندس جاي ومعاه أبوه سنه لا يقل عن 75 سنة ومريض
وإبنه المهندس جايب أبوه يشممه شوية هواء ويمشيه شوية

مدير الأمن بيقوللي أنا لو سمحتله يدخل يتخصم على شركة الأمن 3000 جنيه فوري لو شافه مدير النادي بالداخل
ويقول : أنا وقتها بقيت بقول للمهندس ممنوع أبوك يدخل بالجلابية وأنا حزين
وقمت جبت كرسي لأبوه وأجلسته جنب الباب وإعتذرتله

وقلت لإبنه مدير النادي اللواء بالداخل روح إستأذنه

إبنه قابل مدير النادي في وسط النادي تقريباً
وطلب منه إذن
فقال له مدير النادي هذه تعليمات رئيس مجلس إدارة النادي الحارس القضائي على نقابة المهندسين السيد محمد بركة
ودار بينهما جدال
وارتفعت الأصوات
وتم مسح كرامة مدير النادي بالأرض

وبرضه الراجل الكبير مدخلش

ومدير أمن النادي بيحكي لي هذا الموقف وهو حزين جداً

حسبنا الله ونعم الوكيل
وكل من يرضى بهذا الموقف أن يصير له من يفعله به عندما يكبر والمرض يمنعه من لبس غير الجلابية


-

انا معاك يا هندسة ,راجل كبير فى السن اه ممكن يلبس جلبيه برحتوا بحكم السن والنظر مش هيكون وحش اما فى العموم راجل مهندس عندة 50 سنه هيبقى شكلها وحش اوى لو راح بالجلبيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky

بص يا فندم دى مشاركة منقولة .............
مَن يقول إنّ لبس الجلباب فرض

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

قال تعالى: {يا أيها النبيّ قل لأزواجك وبنـاتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهنّ من جلابيبهنّ ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذَين وكان الله غفورا}
كان دأب الجاهلية أن تخرج الحرّة والأمَة مكشوفتي الوجه في درع وخمار،
وكان الزناة يتعرّضون إذا خرجن بالليل لقضاء حوائجهنّ في النخيل والغيطان للإماء،
وربما تعرّضوا للحرّة بعلّة الأمَة،يقولون حسبناها أمَة،
فأُمِرنَ أن يُخالفن بزيّهنّ عن زيّ الإماء،
بلبس الأردية والملاحف،
وستر الرؤوس والوجوه
ليحتشَمن ويُهَبْن،
فلا يُطمع فيهنّ.

ورُوي أنه كان في المدينة قوم يجلسون على الصعدات لرؤية النساء ومعارضتهن
ومراودتهن،فنزلت الآية، قال تعالى: {يا أيها النبيّ قل لأزواجك وبنـاتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهنّ من جلابيبهنّ ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذَين وكان الله غفورا}

قيل والجلابيب: الأردية التي تستر من فوق إلى أسفل وقيل الجلباب ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها
وقيل: كل ما تستتر به من كساء أو غيره

فهذا الجلباب الذي يُلبَس فوق الثياب سُنّة ليس فرضاً

في مصنّف ابن ابي شيبة،
الباب: مَن رخّص في خروج النساء إلى العيدين حدّثنا حَفص عن الحسن ابن عبيد الله عن طلحة الياميّ قال:
قال أبو بكر: حقٌّ على ذات نطاقٍ الخروجُ إلى العيدَين

النّطاق هو ما تشدّه المرأة على خصرها من زنّار مثلاً

حدّثنا أبو الأحوصِ عن أبي إسحاق عن الحارث عن عليّ قال: حقٌّ على كل ذات نطاق أن تخرج إلى العيدين

فعُلِم من هذا أنه ليس فرضاً على النساء لبس الجلباب إنما يُسَنّ
وإلا لكُنّا أُمِرنا بخلع النّطاق ولبس الجلباب

تمّ بحمد الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky

و دى بالنسبة للرجال .......... منقولة ...............
هل يلبس الرجل الجلباب بنية أنه سنة؟

ور اللباس بالنسبة للرجال مَرْجِعها إلى العُرْف ما لم يَكن مُخالِفًا للشرع ؛ كأن يكون مِن ألبسة الكفار ، أو يكون ضيِّقًا يَصِف العورة ، أو شفّافًا يصِف لون البشَرَة ، خاصة ما يستر العورة .

وسُئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة :
ما رأيكم بلبس العمامة ؟
فأجابت اللجنة :
لُبس العمامة مِن العادات وليس من العبادات ، وإنما لَبِسها النبي صلى الله عليه وسلم لأنها كانت مِن لِباس قَومه ، ولم يَصِحّ في فضل العمائم شيء ، غير أن النبي صلى الله عليه وسلم لبسها ، فالمشروع للإنسان أن يَلْبس ما تيسر له مِن لِباس أهل بَلَدِه ما لم يَكن مُحَرَّمًا .

وسُئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة أيضا :
لَبِسْت العمامة بفضل الله ، اتباعا واقتداء ، ولكن الغريب في الأمر : أن الكثير والكثير من الناس أنكر علي ذلك ، واستهزؤوا بي لتركي الغترة والشماغ والعقال ، وينظرون إلي بسخرية واستنكار ، وكأني أفعل شيئا منكرا أو غريبا .
فهل الرسول صلى الله عليه وسلم لبس العمامة ، وهل هي سنة مؤكدة ، وهل هذه العمامة لا تصلح لهذا الزمان الذي نحن فيه ؟
فأجابت اللجنة : لبس العمامة مِن المباحات وليس بِسُنَّة كَمَا تَوَهَّمْت ، والأوْلَى أن تَبْقَى على ما يَلْبَسه أهل بلدك على رؤوسهم مِن الغترة والشماغ ونحوه .
وسُئل شيخنا العلامة الشيخ عبد الكريم الخضير – حفظه الله – :
هل لبس العمامة مِن السنة ؟ وما حكم لبس الشماغ هل يعتبر سُنة ؟
فأجاب حفظه الله :
الذي قَرَّره أهل العلم أن هذه مِن العادات , والألبسة تَخضع للأعْرَاف ، فإذا كان العُرْف في البلد في المكان ، في الزمان , يعتمد العمامة فالخروج عن هذا المألوف شُهْرَة مَمْنَوعة ، وإذا اعتادوا الشماغ فالأمر كذلك ، على كل حال الألبسة ما لم يَرِد فيه نص بخصوصه بِمَنْعِه أو الحث عليه يَخْضَع للعُرْف , إذا سَلِم مِن الـتَّشَبُّه .

والله تعالى أعلم .

زلبانى دول المشاركتين الى بقولك عليهم هل الى مكتوب صح و لا غلط