الموضوع: و كما قلتها يوم 27 مايو , اليوم اقولها

رصد | مصر | الشيخ محمد عبد المقصود في التحرير
by R.N.N | شبكة رصد on Tuesday, July 26, 2011 at 4:28pm
في لقاء شاركت في الدعوة له أمس مع منسقي مظاهرة الجمعة 29/7 من القوى السلفية انتهى مع أذان فجر اليوم ... وقد حضر الشيخ محمد عبدالمقصود في نهايته ...وأكدوا خلاله على أربعة نقاط:
.
الأول: أنه ليس من أهداف هذه التظاهرة الدفاع عن الهوية أو تطبيق الشريعة .. لأنه ببساطة أمر الهوية محسوم وليس محلا للنقاش ، كما أن الأولوية الآن لأقامة الدولة العادلة .. وأن الدعوة تحت هذه الشعارات تمثل توجها غير رسمي وعملا فرديا ... وفي أكثر من موقف قاموا بالبحث عن مصدر الكلام الغير مُتفق عليه ولم يجدوا جهه بعينها
.
ثانيا: أن هذه التظاهرة ليست موجهة ضد المعتصمين في الميدان .. بدليل وجود ثلاث مجموعات سلفية معتصمة في الميدان .. وأن الإخوان -وهم المنوط بهم تجهيزات هذا اليوم- سيسعون إلى التنسيق مع هؤلاء المعتصمين في تأمين المداخل وإقامة المنصة وغير ذلك من الفاعليات ملتزمين بتجنب الاختلافات أو الصدامات
.
ثالثا: أنهم يتبنون في هذه التظاهرة كافة المطالب الوطنية من ضرورة القصاص للشهداء والجدية في محاكمات الفساد والتطهير ورفض المحاكمات العسكرية للمدنيين بالإضافة إلى رفض إنفراد المجلس العسكرى بقرارات تؤثر في مستقبل مصر مثل قانون انتخابات مجلس الشعب والمبادئ فوق الدستورية لما تمثله من ممارسة غير ديمقراطية والتفاف على إرادة الشعب
.
رابعا: أنهم سيسعون إلى توصيل هذه المفاهيم لجمهور السلفيين المشارك في هذه التظاهرة عبر المشايخ في الفضائيات (كبرنامج الشيخ محمد عبد المقصود اليوم على قناة الناس) وعبر الأوراق والدعوات التي توزع بالمساجد .. كما أنهم بدأوا في اليومين الماضيين المرور على التجمعات المعتصمة بالميدان لإيصال هذه الصورة لهم تجنبا لسوء الفهم
.
هذا خلاصة الحوار وخلاصة كلام د.محمد عبد المقصود ... وأرجو المشاركة في نشر هذه الإيضاحات تجنبا لصدام لا يُحمد عقباه ودفعاً لفتنة قد يسعى بها المفسدون
.
نحتاج بشدة إلى الحوار المباشر على أساس من الثقة وتقديم الصالح العام على المصالح الخاصة حتى نستطيع أن نحتفظ بوحدة الصف المصري وأن نحافظ على الثورة

بقلم أحمد سيد نزيلي #RNN

Like · · Share

بالفيديو.. والد أحد شهداء الثورة يعلن توافق القوى الوطنية على توحيد مطالب الجمعة القادمة
آخر تحديث: الاربعاء 27 يوليو 2011 4:03 ص بتوقيت القاهرة
تعليقات: 8
شارك بتعليقك
-

Share
اطبع الصفحة
أعلن أبو مهاب، والد أحد شهداء 25 يناير، أن ممثلين عن القوى الوطنية والإسلامية توافقوا أمس الثلاثاء، على توحيد مطالب مليونية الجمعة القادمة في جميع محافظات الجمهورية، مشددا على أنها ستعطي إشارة للجميع بأن الإرادة الشعبية مازالت موجودة وأن الشعب ما زال موحدا.

وأكد أبو مهاب تمسك أسر الشهداء بمطالبهم، ومنها تسريع محاكمات المتهمين بقتل أبنائهم، وحبس الضباط المتهمين في الاعتداء على المتظاهرين أثناء الثورة احتياطيا، وتشكيل لجنة تتابع إجراءات التحقيق

و ده الرابط و فيه الفيديو
http://www.shorouknews.com/.......Data.aspx?id=512820

ائتلاف شباب الثورة يتفق مع الإخوان والسلفيين على "جمعة وحدة الصف"
الأربعاء، 27 يوليو 2011 - 17:05
أكد عدد من شباب ائتلاف الثورة والقوى الوطنية وشباب لجنة التنسيق، أنه تم التنسيق مع ممثلين من السلفيين والإخوان والجماعات الإسلامية للنزول يوم الجمعة القادمة بمليونية "الإرادة الشعبية وتوحيد الصف"، وذلك لإعلان تماسك القوى الوطنية، والتأكيد على وحدة الصف بينهم لتحقيق الأهداف التى ينادى بها الشباب فى التحرير.


وقال خالد عبد الحميد، أحد شباب ائتلاف الثورة وعضو اللجنة التنسيقية مع القوى المشاركة فى المليونية القادمة، إنه حدثت مشاورات عديدة مع السلفيين والإخوان والجماعات من أجل وحدة الصف بينهم لتوحيد المطالب تحت سقف التوحيد، مضيفا أنه تم الاتفاق على عدم التخوين لأى طرف للآخر خاصة فى المرحلة المقبلة بعد ترديد البعض أنه هناك انقسام كبير بين القوى والجماعات.

وأضاف خالد أنهم سينزلون الميدان لتحقيق مطالبهم العادلة والشرعية وهى التأكيد على حق الشهداء ومحاكمة قاتليهم محاكمة عادلة وسريعة، وأن يحصل أهالى الشهداء على التكريم الذى يستحقونه، ووقف محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، وتطهير الحكومة الحالية من أزلام وممثلى النظام السابق، ومحاسبتهم على الفساد المالى والسياسى الذى ارتكبوه فى حق الشعب المصرى بأقصى سرعة مطلوبة.

وحول المشاورات التى دارت بينهم وبين الفصائل الوطنية الأخرى فى الأيام الماضية قال عبد الحميد: إنه تم الاتفاق على جميع المطالب السابقة بالنزول بمليونية شعبية تشارك فيها جميع فصائل الشعب المصرى تحت مسمى "مليونية الإرادة الشعبية وتوحيد الصف" ، لافتا إلى أنه كانت هناك مشاورات يومية تم الخروج منها إلى أفضل الحلول الممكنة التى تكون للصالح العام ، وأن يخرج الجميع بدون نزاع حقيقى، وتغيير الفكرة السائدة والتى أشاعها البعض بأن هذه الفصائل ستقوم بمسيرة لفض ميدان التحرير بالقوة، وأنه سيتم توحيد اللافتات فى الميدان بالمطالب السابقة، متوقعا أن الحشد فى هذه الجمعة سيكون أكبر بكثير من الجمعة السابقة، وأن الأعداد ستفوق المليون.

ومن جانبها قالت أسماء محفوظ الناشطة السياسية إنها رافضة فكرة النزول إلى الميدان يوم الجمعة رفضا قاطعا لاختلافها مع فكرة المليونية التى سيقوم بها السلفيون والإخوان، مضيفة أنها أن الشارع المصرى تحول من مع إلى ضد ميدان التحرير وأفكاره لتجاهل الشباب للشارع المصرى والتصارع على أفكار معينة وتم إهمال الشارع تماما، وأن هذه المليونيات تحولت من مليونيات شعبية إلى مليونيات علمانيين أو إسلاميين، وغيرهم.

وأضافت أسماء أنها لديها رؤية حالية وهى النزول إلى الشارع المصرى والتفاعل والاندماج مع الناس عمليا، لأنه من الواضح أن الشارع انقلب ضدنا فى الأسابيع الأخيرة لزرع فلول النظام السابق فيهم أن شباب التحرير ضد عجلة الإنتاج وسير البلاد بأحسن صورة، وغيرها من المعتقدات التى تم زرعها فيهم بصورة أو بأخرى.

وقال خالد العدوى المنسق العام للحركة الشعبية للحفاظ على الثورة ، وأحد شباب الثورة، إنهم سيشاركون فى جمعة توحيد الصف بنفس المبادئ التى تم الاتفاق عليها مع الفصائل الأخرى، لأن الوضع اختلف تماما حاليا، بعد عمليات التخوين السائدة بين عدد كبير من الفصائل الوطنية، والتى تم التخلص منها بعد المشاورات الحقيقية، بمنطلق مصلحة البلاد العليا هى الأهم فى الوقت الحالى، من خلال التركيز على أهداف ومطالب واحدة يتفق عليها الجميع، لكسر عملية التخوين هذه.

بالفيديو.. القوي الإسلامية وائتلاف شباب الثورة يتفقان على مطالب جمعة ( وحدة الصف)
آخر تحديث: الخميس 28 يوليو 2011 4:33 م بتوقيت القاهرة
تعليقات: 6
شارك بتعليقك
- محمد سليمان

Share
اطبع الصفحة
عقد ممثلى القوى الإسلامية المكونه من (الهيئه الشرعية للحقوق والإصلاح – والجماعة الإسلامية – والدعوه السلفيه – وجبة الأراء الشعبية) مؤتمرا صحفيا اليوم الخميس، مع ممثلي ائتلاف شباب الثورة للتأكيد على رفع المطالب التوافقية وتنحية المطالب الفردية في جمعة الغد.


وأكد ممثل القوي الاسلامية، ان مصلحة الوطن العليا ودماء الشهداء ستعيد تجميع جميع أطياف الشعب المصرى غدا في ميدان التحرير تحت عنوان" جمعة وحدة الصف" مشيرا إلى أنهم كفصيل إسلامي على يقين تام بأن المرحلة التي تمر بها البلاد تطلب تضافر جميع الجهود وعدم الانفراد بالرأى أو السلطة .

واتفق خالد عبد الحميد، ممثل ائتلاف الثورة مع مطالب القوي الإسلامية، مشيرا إلى ان مطالبهم تتضمن ضرورة فتح ملف القناصة وحماية أهالى الشهداء من ابتزاز ضباط الشرطة .

كما طالب بضرورة تفعيل قانون الغدر وتطهير جميع المؤسسات الحكومية، كما استنكر بعض الأقاويل ان جمعة الغد ستكون للتطهير، وأن هناك صدامات ستحدث بين الإسلاميين والعلمانيين، مطالبا جميع الشعب بتفويت الفرصة على مروجي الإشاعات .

أكد الدكتور محمد يسري سلامة، المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي، أن الهدف الأساسي من مظاهرة الجمعة المقبل هو الاعتراض على رغبة المجلس العسكري في وضع وثيقة مبادئ حاكمة للدستور، وإصدارها في إعلان دستوري قبيل الانتخابات «وإظهار أن هناك تيارا آخرا في البلاد ينبغي وضعه في الحسبان قبل اتخاذ أي قرارات قادمة».

وأضاف في رسالة نشرتها الصفحة الرسمية للحزب على موقع «فيس بوك»: «لن ننزل تأييدًا للمجلس العسكري، ولا لنفض اعتصامًا أو نشتبك مع معتصمين أو متظاهرين آخرين تحت أي ظرف من الظروف، لأن هذه ليست وظيفتنا ولا غايتنا ولا مهمتنا، ولسنا خدمًا للمجلس العسكري ولا غيره، وإنما نخرج للتعبير عن موقف مبدئي واضح».

ورفض «سلامة» ما سماها «نبرة التصعيد الحاد ضد الشباب المعتصمين والحركات الممثلة لهم، كما ورد في تصريحات الدكتور عاصم عبدالماجد وغيره»، قائلاً: «لا يجب أن ننسى أن هؤلاء الشباب ولو اختلفنا مع بعض أفكارهم وتوجهاتهم أصحاب فضل كبير فيما نحن فيه اليوم من الحرية والأمن من بطش النظام الذي كنا نعانيه في السابق، وفي خروج المعتقلين، والسماح بتعبيرنا عن وجهة نظرنا بصراحةٍ ووضوحٍ، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله».

وأعرب المتحدث باسم حزب النور عن استنكاره لاتهام المجلس العسكري لحركة شباب 6 أبريل بتلقي تدريب وتمويل من الخارج «بغير بينةٍ»، مضيفاً: «فكيف لو رمونا بمثل هذه الاتهامات المرسلة غدًا أو بعد غد؟.. ولا تنسوا: أكلت يوما أكل الثور الأبيض».

ورداً على ما يردده البعض عن ثورة إسلامية وثورة من أجل تحكيم الشريعة، قال سلامة: «لا أدري هل هم جادون فيما يقولون أم لا، خاصةً أن الكثير منهم كان معارضًا للثورة منذ البداية، أو في أحسن أحواله لم يشارك فيها بوجهٍ من الوجوه، فمن أين له هذا التشدد والصرامة»، محذراً من «انطلاق هذه الدعوات الخطيرة من دون ضابطٍ أو رابط، ونحن على أعتاب نهجٍ جديدٍ نسعى فيه لأكبر قدرٍ من تحقيق المصالح، وتعظيم الخير والصلاح، ودرء المفاسد، وتقليل الشر والفساد».

ودعا المتحدث الرسمي المشاركين في المظاهرات إلى «توخي الحذر»، مشيراً إلى تردد أنباء عن وجود «خطة من أنصار النظام البائد للخروج بين الإسلاميين، ثم افتعال اشتباكاتٍ مع المعتصمين والمتظاهرين الآخرين لإشعال الموقف»، وتابع: «لا أستغرب إن كانت هذه خطة أكبر لإحداث فوضى عارمة ينتج عنها إعلان الأحكام العرفية في البلاد على سبيل المثال، فعلى جميع الإخوة توخي الحذر الشديد».

وأكد أنه «حال حدوث أي استفزازٍ أو محاولةٍ للاحتكاك، ينبغي علينا احتواؤها، وعدم الانسياق إلى رد فعلٍ عليها بوجهٍ من الوجوه، وإذا كان لدينا شكٌّ في قدرتنا على الإمساك بزمام الأمور وضبط النفس، فربما كان علينا إعادة النظر في الأمر كله».

واختتم الدكتور محمد يسري سلامة رسالته، مؤكداً أن «استكمال تحقيق مطالب الثورة والعمل على ذلك هو جزء رئيسي من أهداف هذا اليوم، كما أبان عنه منظموها، وهو شعار يجمع ولا يفرق، فينبغي التركيز عليه للالتحام مع الشباب المتخوفين من تلك المظاهرة، ولئلا يُفهم أننا نتصرف وكأننا جزء من النظام، ولتكن هذه فرصة لكثيرٍ من الإسلاميين في ترميم موقفهم من الثورة وإصلاح علاقتهم بها».