للأسف هي دائرة مفرغة ندور فيها ... كل خطأ فيها يؤدي إلى الخطأ التالي له دون أن نشعر

ونظن أنه قد أصبح من الضرورات أن نخطئ الخطأ التالي والذي يؤدي بدوره إلى خطأ تال له ... حتى غرقنا وغرق المجتمع في الأخطاء التي أصبحت كلها من الضرورات ... ولكنها تظل أخطاء ويجب أن نتركها إن كان لهذا البلد أن يقوم مرة أخرى

أصلح الله حالنا وأمسك على أيدينا حتى يخرجنا من عثرتنا

هدانا الله وإياكم أجمعين