و أى تلج (درجة الحرارة فوق المقطم تقل أكثر من 5 درجات عن القاهرة)
أمضيت جزء كبير من الخدمة العسكرية فوق جبل المقطم و لم أكن أستطيع النوم فى ليل الشتاء بالرغم من لبس كامل ملابسى و الغطاء ببطانيتين و النوم على بطانية ثالثة .
و لكنها كانت ذكريات جميلة مقارنة بباقى أيام الخدمة العسكرية فى صحراء الفيوم .
ملحوظة: الحياة فى المقطم فترة طويلة قد تكون سبب فى إدمان التدخين خاصة للمقيمين فى القاهرة اللذين إعتادوا على جو القاهرة الملوث .و ذلك لتعود الجسم على التلوث .
المفضلات