+ 1000
يا أبو علي ،،
ايه المانع إنك تدعو الناس و تفكرهم ،،
بإتقان العمل و الإخلاص فيه ،،
بحرمة المال العام ،، تخيل لما اسرق كهربا أو ازوغ من الأتوبيس ،، 80 مليون هيقتصوا مني يوم القيامة ،،
لعن الله الراشي و المرتشي ،، ثانية واحدة لما اشيل البريزة اللي لازقها في الرخصة ،،
الصدق ـ الأمانة ، الإلتزام بالوعد ( علي اليمين بالتلاتة كله جاهز ،، و هوا لسه محطش ايده فيه ) مش هيا دي ايات المنافق اللي حظرنا الرسول ( ص)منها
النظافة و إماطة الآذي عن الطريق و إعطاء الطريق حقه ،، فعلآ حاجة تكسف هذا التعايش ما بين الزبالة و البني ادميين و الدواب ،،
مسئولية الراع عن الرعية ،، تخيل االمسئول ده ربنا هيحاسبه إزاي عن الإهدار و المحسوبية و ......... بس كده
التكافل و التراحم ،،
الزكاة و الصدقة في مجتمع أكثر من نصه تحت خط الفقر
عدم استغلال المنصب ( فليجلس في بيته .............)
مليون ألف حاجة ممكن تدعو ليها في الدين ، دول اللي افتكرتهم دلوقتي ،،
بس عشان أدعو للحاجات دي كلها اللي هيا من الدين و برده قال الله و قال الرسول ( ص) مش لازم أهاجم المظاهر ،،
مفيش علاقة عكسية بينهم ،،
مش عارف الباب مفتوح للي عايز يدعو لله ،، و مفيش تضارب بين ده و ده ،،
المفضلات