عمره ده ما كان قلة إيمان
ربنا أمرنا بالأخذ بالأسباب ومنها الإختيار
وإختيار زوج البنت أو الأخت أمانة
يعني المفروض كل إنسان بيكون ليه شروطه التي يرى أنها يكون أدى بها واجبه بحسن الإختيار لبنته أو أخته
وبالتالي عندما يحاسبه الله تعالى يكون من الناجين
أما مسألة إنه بعد ما اتجوزها مرض أو باع الشقة أو غير ذلك
فهذا أمر لم يكلفنا الله به ولن يلومنا عليه
لو أنا إخترت لبنتي عريس مناسب أخلاقيا ودينياً ومادياً
وثاني يوم داسته طيارة مش هتكون مشكلتي ولن يلومني الله على ذلك
لكن لو جوزت بنتي لواحد أنا شايف إنه معندوش سكن مستقر وتاني يوم رماها في الشارع فهنا ألوم نفسي ألف مرة
أكون أمام الله مذنب
المفضلات