الموضوع: شحاتة ... غبية جداااااااا

و الله الواحد مش عارف هل مثلا تديلها أى فكة و السلام معاك حا تاخد ثواب الى أديتهولها و لا ما تديهاش بس حا أقول الفكة مش حا تفرق معايا و وانا حا أخد الحسنة و هية بقى هى و ضميرها و معلش سؤال جانبى هو الحمار بجد ب 5000 جنية و لا دة تعبير مجازى

عاااااااااااااااادى جداً دلوقتى

انا من كم يوم كنت قاعد فى العربية مستنى اخويا و قافل الزجاج ...و اذا بواحد بيخبط

فتحت ....لقيت شاب فى التلاتين تقريباً ....و شكله و مظهره معقول ما يثيرش الشك....بس ايده مبتورة ( الحمد لله ان الواحد سليم)

خير يا سيدى امر.....بدأ الحكاية:

انا مهندس معمارى و ساكن فى اكتوبر و عربيتى عطلت منى و معايا مراتى و بنتى .....و العربية عطلانة و معييش فلوس اروح

و رجعت المكتب لزمايلى ....ما لقيتش حد منهم....و مش عارف اعمل ليه

انا محتاج 12 جنيه ( مش عارف ايه سر رقم 12 معاهم)و ها اردهم لك ....و خد بطاقتى و .....و .......

سيبته يكمل القصة للأخر....طبعاً الفيلم شربته بدل المرة عشرين مع اختلاف القصص....و كل مرة بعد مش باخد بالى ف ساعتها

بس بعد ما الموقف ينتهى ....و استرجع الاحداث الاقيها مش منطقية و اكتشف انى اهبل

المهم المرة تقريباً جتتى نحست و بقى مش بيأثر فيه الكلام....فكان فيه فرصة اقلب الموضوع فى دماغى و هو بيحكى

فلقيت انه لو هو زى ما بيقول....مش هتهون عليه نفسه و يسأل حد حتى لو هيرجع اكتوبر زحف

ممكن ياخد تاكسى ....و يحاسبه عند البيت.....ممكن يتصل بزمايله بالموبايل واى حد يجيله....لو مفيش رصيد يبقى موبايل مراته

موضوع قيادة العربية و الشغل لواحد فى حالته مش راكب على بعضه....و كفاية كده

محبتش انكد عليه و قلت جايز يكون محتاج....فلسه بقوله انا مش معايا فلوس و مستنى حد لما يجى هاخد لك منه اللى انت عاوزه .

و قبل ما اكمل ...كان باصص لى بمنتهى القرف و قام مشوح لى و مبرطم ....وسابنى مشى

ما كلفش خطره حتى يقاوح معايا بالزوق.....على رغم من انه لو غتت عليه شوية كنت هاعمله اللى هو عاوزه

هو ده النظام دلوقتى تسول بالاكراه....المرحلة الجاية انك هتدفع حرصاً عل سلامتك

من كام يوم الانتركوم فضل يرن يرن يرن لاننا بنقفل بوابة العمارة

جوزي طلع البلكونة يشوف مين
لقى واحدة بتقوله انزل عايزاك في موضوع
طلعت شحاته
بقوله دي لو مدينانه مترنش بالطريقة دي
طبعا منزلش وبعتلها احمد


واحدة تاني دي زبونة دائمة تقعد ترن على الانتركوم وتنده يا حمااااااااااااااااااااااا اااااااااااااده تحت كل بيت شوية
لان طبعا مفيش شارع هايخلو من 10 حمادة على الاقل
انا بحس انا لو ندهت بالصوت العالي ده هقع من طولي
بس من الشرع منردش السائل ففي الحالة دي كفاية ربع جنيه ولا نص

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ss

عاااااااااااااااادى جداً دلوقتى

انا من كم يوم كنت قاعد فى العربية مستنى اخويا و قافل الزجاج ...و اذا بواحد بيخبط

فتحت ....لقيت شاب فى التلاتين تقريباً ....و شكله و مظهره معقول ما يثيرش الشك....بس ايده مبتورة ( الحمد لله ان الواحد سليم)

خير يا سيدى امر.....بدأ الحكاية:

انا مهندس معمارى و ساكن فى اكتوبر و عربيتى عطلت منى و معايا مراتى و بنتى .....و العربية عطلانة و معييش فلوس اروح

و رجعت المكتب لزمايلى ....ما لقيتش حد منهم....و مش عارف اعمل ليه

انا محتاج 12 جنيه ( مش عارف ايه سر رقم 12 معاهم)و ها اردهم لك ....و خد بطاقتى و .....و .......

سيبته يكمل القصة للأخر....طبعاً الفيلم شربته بدل المرة عشرين مع اختلاف القصص....و كل مرة بعد مش باخد بالى ف ساعتها

بس بعد ما الموقف ينتهى ....و استرجع الاحداث الاقيها مش منطقية و اكتشف انى اهبل

المهم المرة تقريباً جتتى نحست و بقى مش بيأثر فيه الكلام....فكان فيه فرصة اقلب الموضوع فى دماغى و هو بيحكى

فلقيت انه لو هو زى ما بيقول....مش هتهون عليه نفسه و يسأل حد حتى لو هيرجع اكتوبر زحف

ممكن ياخد تاكسى ....و يحاسبه عند البيت.....ممكن يتصل بزمايله بالموبايل واى حد يجيله....لو مفيش رصيد يبقى موبايل مراته

موضوع قيادة العربية و الشغل لواحد فى حالته مش راكب على بعضه....و كفاية كده

محبتش انكد عليه و قلت جايز يكون محتاج....فلسه بقوله انا مش معايا فلوس و مستنى حد لما يجى هاخد لك منه اللى انت عاوزه .

و قبل ما اكمل ...كان باصص لى بمنتهى القرف و قام مشوح لى و مبرطم ....وسابنى مشى

ما كلفش خطره حتى يقاوح معايا بالزوق.....على رغم من انه لو غتت عليه شوية كنت هاعمله اللى هو عاوزه

هو ده النظام دلوقتى تسول بالاكراه....المرحلة الجاية انك هتدفع حرصاً عل سلامتك

نفس الموضوع حصل معايا بس الباشا كان سوري و خبط و بيقولي مراتي و بنتي و لبن و كنت شغال مع مش عارف مين و بتاع و هو مشاني من الشغل و جبت لبن لبنتي ب300 جنيه مش عارف ازاي ازاي الواحد يشتري لبن ب300 جنيه هو لبن العصفور ولا إيه؟؟؟ و فضل يعيط و قولت يا عم ربنا يسهيلك و مشيت بس نفس القصة بظبط .. و مرة كنت ماشي في مكرم عبيد واحدة بتقولي ونبي يبني هي محطة مصر قريبة من هنا ... أنا طبعاً قلتلها نعم محطة مصر مين اللي قريبة من هنا دة مين الحمار إبن الحمار اللي قال كدة راحت تقول أصل أنا مش من هنا طبعاً أنا هرشت الموضوع راحت مطلعة البطاقة و بتقولي أصل أنا من المنيا و عوزا أروح البلد قلتلها و أنا كمان مش من هنا أنا من هناك و برضوا عاوز أروح البلد و مشيت الناس في مصر خلاص النصب و البجاحة بقوا عيني عينك يا باشا هههههههة

و الله أنا أول مرة أعرف أن سعر الحمار 5000 جنية لو دة بجد يعنى ممكن يبقى فعلا معاها فلوس أنا ما كنتش عارف فعلا دة يطلع بكام بس تخيلت ب 300 او 500 جنية مثلا بالكتير قوى و بص المقالة دى كدة ....................... منقول
بات رائجا أن ترى امرأة تلاحق المارة في الشارع طلبا لمساعدة أبنائها المرضى، أو رجل يخيل للناس أنه مبتور القدمين،أو شيخ رث الثياب يرتكز على عصاه مادا يده استدرارا للعطف والشفقة،أناس من كل لون يلاحقون المارة طمعا بما تجود به أنفسهم،بوسائل متعددة ومبتكرة، ولكل منهم منطقة نفوذ في شارع او منطقة، متخذا من التسول وسيلة للكسب السهل الرخيص، دون الإلتفات إلى نظرة المجتمع له، ولا حكم الشرع لما يقوم به من عمل، لعدم توافر الوازع الديني، والوعي والثقافة عند هؤلاء.
يعرّف الدكتور رائد أبو المؤنس،التسول بأنه التعرض للناس بسؤال الصدقة، أو إظهار امارات الفاقة والفقر، وهو ما يتنافى مع ما حرص عليه الإسلام، من حفظ لكرامة المسلم، وصون نفسه عن الابتذال والوقوف مواقف الذل والهوان، لذا حذره من التعرض للصدقة بالسؤال، أو إظهار امارات الفاقة؛ بل حرّم السؤال على من يملك ما يغنيه عنها، من مال أو قدرة على الكسب والعمل، سواء كان ما يسأله زكاة أو تطوعا أو كفارة، ولا يحل له أخذ ذلك عن طريق التظاهر بالعوز والفاقة،وخداع الناس، لقوله صلى الله عليه وسلم :«من سأل الناس وله ما يغنيه جاء يوم القيامة ومسألته خموش، أو خدوش، أو كدوح» قيل : يا رسول الله، وما يغنيه؟ قال: صلى الله عليه وسلم): خمسون درهما أو قيمتها من الذهب» أخرجه الترمذي،وأيضاً عنه (صلى الله عليه وسلم):« إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله» أخرجه الترمذي وقال (عليه الصلاة والسلام):« لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه» أخرجه الترمذي.
وأضاف د.المؤنس:«أما إن كان محتاجا إلى الصدقة، وممن يستحقونها لفقر أو زمانة ، أو عجز عن الكسب، فيجوز له السؤال بقدر الحاجة ، وبشرط أن لا يذل نفسه، وأن لا يلح في السؤال، أو يؤذي المسؤول، ولم يعلم أن باعث المعطي، الحياء من السائل أو الحاضرين، فإن كان شيء من ذلك فلا يجوز له السؤال وأخذ الصدقة، وإن كان محتاجا إليها، ويحرم أخذها، ويجب ردها، إلا إذا كان مضطرا ويخشى الهلاك إن لم يأخذها، لحديث: «لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه»، فإن خاف هلاكا لزمه السؤال إن كان عاجزا عن التكسب. فإن ترك السؤال في هذه الحالة حتى مات، أثم لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، والسؤال في هذه الحالة في مقام التكسب؛ لأنها الوسيلة المتعينة لإبقاء النفس، ولا ذل فيها للضرورة، والضرورة تبيح المحظورات كأكل الميتة».
وتابع قائلا:«لكن الملاحظ أن أكثر المتسولين في هذه الأيام هم من المحتالين الممتهنين للتسول، خاصة في أوقات يقبل الناس فيها على عمل الصالحات مثل رمضان، يستغلون بها مشاعر الناس الطيبة، ولهؤلاء المحتالين علامات يمكن تمييزهم بها عن غيرهم من المستحقين فعلا للصدقة، منها:
كونهم في سن العمل والإنتاج، وأغلبهم أصحاء أقوياء، أيضاً بعضهم يردد العبارات ذاتها لسنوات، كطلب أجرة البيت المتأخرة بنفس الرقم (كقول إحداهن:عليَّ أجرة بيت متأخرة 40 دينارا، أو لإجراء عملية معينة)،هذا الى جانب الإلحاح وإزعاج الناس،فهذه وغيرها علامات تجعل الإنسان يميز بين المحتاج حقيقة والمحتال.