الموضوع: الشباب اللى فى ميدان التحرير دول عايزيين ايه

طلب ورجاء
يا ريت يا شباب اللى يعرف حاجة عن موقعة كبريت يقولهالى
لحسن انا تانى مرة اقابل الراجل العجوز اللى ع المعاش
وبرده يكلمنى عنها
وانا عمال اهز راسى (قال يعنى فاهم على الرغم انى اجهل من ........... فى الموضوع)
فحافظو على برستيج اخوكو
واللى عارف حاجة يقول لاخوه
وانا برده ابقى اغششكو
و تعاونو على البر والتقوى (ما انتم عارفين)
خليكو فاكرين اننا لجنة واحدة
يالا بقى
اللى عارف حاجة يقولها

برده محدش رد
وقالى ايه حكاية موقعة كبريت اللى كانت فى حر ب اكتوبر

يعني هو في حد راضيه منكم وقف الحال اللي احنا فيه ده وهيستمر اد ايه ومنظرنا قدام العالم ولا اسلوبهم المستفذ على الفضائيات وعدم احترام الاخرين وبعدين مين اللي فوضهم انهم يتكلموا عالشعب ماهو الراجل قال خلاص ماشي بس بشرعيه وهما لا لازم دلوقتي بالزمه دي عيال فاهمه حاجه

قال تعالى: ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص ‏من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ) [البقرة:155] فقد بين الله سبحانه ‏وتعالى فيها بعض أنواع البلاء التي يبتلي بها عباده، ثم جاء الثناء على الصابرين عند ‏المصائب عامة الذين يقولون: إنا لله وإنا إليه راجعون. قال الإمام ابن كثير رحمه الله ( ‏أخبرنا تعالى أنه يبتلي عباده: أي يختبرهم ويمتحنهم، كما قال تعالى: (ولنبلونكم حتى نعلم ‏المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم) فتارة بالسراء، وتارة بالضراء من خوف ‏وجوع… و ( نقص من الأموال) أي ذهاب بعضها ( والأنفس) بموت الأصحاب ‏والأقارب والأحباب.
قال ابن كثير: وقد حكى بعض المفسرين أن المراد بنقص الأموال: ‏الزكاة، والأنفس: الأمراض، والثمرات: الأولاد. وفي هذا نظر. والله أعلم ( تفسير ابن ‏كثير1/259).



كما قال تعالى فى سورة التوبة
أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

انا بحترق ذاتيا عشان موضوع ام رامى
مين معاه جردل ميه

برده محدش رد عليا على موضوع كبريت