والله يا حماعة ردودكوا تفرح و تبين اننا فاهميين الى حدا ما الحمد لله فى وسط الاجواء المبهمة ده
انهاردة بقى فى موقفين حصلوا وانا لسة جى من تحت قدام عينى
اول واحد :)
الطريق واقف جدا وانا واقف و قدامى عربية فيها نقيب شرطة و بينا فى موتسكل دليفيرى كنتاكى
الطريق طبعا واقف خالص فالموتسكل عمال يدى كلاكسات جامدة بغباء كدة فنزله النقيب بيقوله ايه يابنى فى ايه الكلاكسات دى كلها منتا شايف الطريق !!
قاله ما ترمى نفسك انت يمين ولا شمال شوية افتحلى سكة عشان اعدى !
قاله و بعد ما تعدى منى هتروح فين منتا شايفها واقفة فى كل حتة اهه لا حول ولا قوة الا بالله
راح قايلو يا عم احنا هنعد نرغى ما تترمى فى اي حتة و ريحنى
قاله ايه !! تترمى !!
قاله اه تترمى هتعملى ايه يعنى ها انطق هتعملى ايه :)
رحت انا نازل بايس دماغ النقيب و ضحكت انا و هو و قلتله سبحان الله راح الواد بتاع الموتسكل مهزقنى معاه هههههههههههه وقالى هتفضلوا جوبنا لحد امتى هه ؟ يا استاذ هو ده الوقت اللى تديهم فوق دماغهم واحنا عملنا الثورة دى عشان و عشان وانا بقوله طبعا طبعا انت فتحت عينى على حاجات كتير و ربنا يخليكوا لينا و الاشارة فتحت :)
و تانى موقف عقيد واقف فى اشارة الكيتكات على الكورنيش و واحد معدى راح جى ادامه و سورى على اللى جاى راح تافف فى الارض و قال عالم جبانة و وسخة ! و مشالش عينه من على الظابط ههههههههههههه
الناس يا عينى اتهبلت
بس تعرفوا رغم انى مع الظباط فى الموقفين دول بس ربك مبيظلمش حد اكيد عملوا فى حياتهم اللى خلاهم يتعمل معاهم كدة و اكيد الاتنين ول اتظلموا واتهزقوا قبل كدة عشان كدة شموا نفسهم بقى و هزقوا اللى الظباط
الظلم وحش و دول فئة من اغلب الناس و الافترا عليهم فى حياتهم عادى
المفضلات