نادت باسمه امرأة عربية على حدود بﻼ.د الروم اعتُدِىَ عليها، فصرخت قائلة: وامعتصماه! فلما بلغه النداء كتب إلى ملك الروم: من أمير المؤمنين المعتصم بالله، إلى كلب الروم، أطلق سراح المرأة، وإن لم تفعل، بعثت لك جيشًا، أوله عندك وآخره عندى. ثم أسرع إليها بجيش جرار قائﻼ.: لبيك يا أختاه! وفى هذه السنة (223هـ) غزا الروم وفتح "عمورية"
المفضلات