يا جماعة دا كان في سؤال عن الدية
ودا كان الرد
هو الناس غصبوا حد على حاجة ؟؟؟؟؟؟
مش هنخلص من الإعلام دا ... حرام
وبعدين ليه بنسبق الأحداث وبنفترض حجات
يعني اسئلة حضرتك نفسها
سبقت الأحداث وافترضت اسئلة التطبيق
هو بيتكلم على حكم
لسه متكلمش عن شروط التطبيق
• أليس قبول الدية يكون بعد إقرار القاتل بذنبه و عزمه علي عدم العودة ؟
حضرتك هنا افترضت ان في حال التطبيق دا مش هيحصل
• هل تغيير أقوال الشهود و بعض أهالي الشهداء مما يودي لتبرئة القتلة يمثل إهدار لحقوق باقي أهالي الشهداء المتمسكين بالقصاص لشهدائهم ؟
لازم كله يتنازل
• هل يؤدي ذلك أيضا إلي ضياع حقوق المصابين و بقية المجتمع ؟
المصابين دي قضية تانية اصلا
• والأخطر, ألا يؤدي ذلك لرجوع القتلة الي إعمالهم مكرمين لاستئناف ممارستهم للقتل والتعذيب ؟
كلام افتراضي بحت
• هل تقبل الدية ممن يكرر القتل (هل من قتل إنسان يتساوى مع من قتل 10 أو 20) ؟
حضرتك متعرفش اصلا ملابسات كل قضية .. ومين اللي هتطبق عليه ومين لأ
• من سيدفع الديات المقررة (400 ألف للقتل الخطاء إلي 550 ألف للقتل العمد بحسب ما قرره الشيخ ياسر برهامي) هل ستكون من المجلس العسكري أو وزارة الداخلية من أموالنا ؟
بردوا حضرتك سبقت الأحداث .. مدش اتكلم هتدفع منين .. واكيد اهاليهم هي اللي هتدفع ..
الحديث
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصيب بدم , أو خبل , فهو بالخيار بين إحدى ثلاث ، فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه : أن يقتل , أو يعفو , أو يأخذ الدية ) . رواه أبو داود . وفي لفظ : ( فمن قتل له بعد مقالتي قتيل , فأهله بين خيرتين : أن يأخذوا الدية , أو يقتلوا ) . وقال عليه السلام : (العمد قود , إلا أن يعفو ولي المقتول ) . – والقَوَد هو القصاص – "
وياريت ناخد بالنا ان داحكم شرعي
يعني مش ابتكار
وزود على الإعلام الفاسد الكام كفتجي اللي بيقول أي كلام مش فاهمه أساسا والله بيفكروني بالحزن الوثني لما كانو منتشرين في النت كله
المفضلات