على فكرة المنظر اللى انت بتقول عليه دة يكاد يكون معدوم انا فى مصر الجديدة وتقريبا عدد المرات اللى شفت فيها واحد معدى بعربية وعاملى فيها الشاب البرنس يادوب تتعد عالأصابع ، ويوم ماهيعدى سكان الأدوار العليا مش هتسمعه ، ويوم ماهيعدى هتبقى لحظااات مش فرح يعنى ...
لكن تقول ايه بقى لواحد ساكن فى الدور الأخير وياعينى الميكروفون جنب سريره !
المفضلات