رقم العضوية : 94704
تاريخ التسجيل : 14Apr2011
المشاركات : 12,403
النوع : ذكر
الاقامة : Haram - Giza
السيارة: OPEL VECTRA 2.0
السيارة[2]: Seat IBIZA 1999
دراجة بخارية: NO
الحالة :
Eng. Mohamed Sayed | MS Networking TrainerIBIZA MK2 (Typ 6K) APQ 1.4 MPI R4 44KW - 60hp
صفحة القسم علي الفيس بوك
رقم العضوية : 94704
تاريخ التسجيل : 14Apr2011
المشاركات : 12,403
النوع : ذكر
الاقامة : Haram - Giza
السيارة: OPEL VECTRA 2.0
السيارة[2]: Seat IBIZA 1999
دراجة بخارية: NO
الحالة :
Eng. Mohamed Sayed | MS Networking TrainerIBIZA MK2 (Typ 6K) APQ 1.4 MPI R4 44KW - 60hp
صفحة القسم علي الفيس بوك
رقم العضوية : 82537
تاريخ التسجيل : 02Dec2010
المشاركات : 11,874
النوع : ذكر
الاقامة : Egypt
السيارة: الحمد لله رضااااااااا
السيارة[2]: شاهين 2004
دراجة بخارية: موتوسيكل صينى
الحالة :
أنا مش فاهم ازاى حد يتعاطف معاهم !!!!
فعلا معاك حق
على فكرة ديه مشكلة عامة فى مختلف أنحاء وربوع أرض الكنانه
وعلى فكرة سواقين الميكروباص عايشين احسن منى ومنك
وبيكسبوا كويس قوى
بس مفيش فايده فى الجشع والطمع وقلة الأدب
فئة غالبيتهم العظمى عاوزة الضرب بالجزمة القديمة إلا من رحم ربى (علشان من الخطأ التعميم)
كنا بنعانى من المشكلة ديه قبل الثورة
ولكن دلوقتى بعد الثورة إزدادت معاناة الشعب منهم وانعدامت الرقابة عليهم تماماً
وبقوا ملوك الطريق وبيتحكموا فى الماشى على رجلة واللى بيركب معاهم واللى راكب عربيته كمان
الشعب بإختصار كله عاوز يمص دم كله وكله بياكل فى كله
أنت طبعا حاسس بالموضوع ده علشان عربيتك عطلانه وبتضطر تركب معاهم
أنا ياما عانيت منهم واتخانقت معاهم بسبب جشعهم وقلة ذوقهم
رغم ان عندى موتوسيكل سابقا وحاليا
ورغم إنه تسبب لى فى اضرار صحية فى الصدر
بس مكنتش بقدر استغنى عنه بسبب هذه الفئة الضالة .... مش عاوز اتحوجلهم .. واحرق دمى معاهم
وعندى عربيتى ومش محتاجهم إلا قليلاً ياعنى بركب ميكروباص كل سنتين مرة ولا حاجه
والله كنت مبسكتش على الغلط علشان الناس اللى بتسخدمها يوميا بيصعبوا عليا
ومنتظر ان الركاب اللى معايا تتحرك وتنطق !!!!
ابدا ياخويا الناس صم بكم عمى محدش بينطق ولا بيتكلم
والله حلال اللى بيتعمل فينا
الموضوع ده بينرفزنى جدا
حسبنا الله ونعم الوكيل
رقم العضوية : 82537
تاريخ التسجيل : 02Dec2010
المشاركات : 11,874
النوع : ذكر
الاقامة : Egypt
السيارة: الحمد لله رضااااااااا
السيارة[2]: شاهين 2004
دراجة بخارية: موتوسيكل صينى
الحالة :
بمناسبة المواصلات واللى بيحصل فيها
اتفضلوا الموضوع الجميل ده وشوفوا المصريين وصلوا لحد فين
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولسه !!!!!!!!!
في عربة السيدات .. صدقة تحت تهديد السلاح
المتسولين الرجال ركاب دائمين في عربة السيدات
الوفد - كتبت: ايمان العوضى منذ 3 ساعة 48 دقيقة
طالت لغة البلطجة كل شيئ فى مصر " الجديدة ".. حتى عالم المتسولين الذين كانوا يستجدون الصدقات من فاعلى الخير بأساليب ترقق القلب وتثير العطف و الشفقة ، فقد تخلوا عن تلك الأساليب الانسانية ، وتحولوا إلى " بلطجية " يفرضون على المارة قيمة الصدقات ، وويل لمن لا يدفع .
وما حدث مع اسماء جمال ،طالبة السنه النهائية بكلية التجارة جامعة حلوان، داخل محطات المترو دليل على هذا التحول الإجتماعى الخطير ، ولجوء جميع فئات الشعب إلى لغة القوة والعنف.
تروى أسماء ما حدث : " كنت فى طريقى للجامعه بحلوان ، وأثناء تواجدى بعربة السيدات وفى محطة السيدة زينب ، فوجئنا بمتسول شاب لم يتجاوز الثامنه عشرة ، مهلهل الملابس وأشعث الشعر، ومظهره يثير الخوف يتجول داخل العربة للمارسة التسول، شعرت بالخوف منه وأعطيته خمسة جنيهات عسى ان يغادر العربة ، ولكنه مكث بها دون حراك ، رغم أن السيدات أخبرنه بأن هذا المكان لايُسمح فيه بوجود الرجال .
صدقة بالإكراهوتضيف أسماء : وبعد عدد من المحطات ، فوجئنا بفتاة متسولة لم تتجاوز 16 عاما تدخل عربة السيدات أيضا ، ولكن لم يستجب أحد من السيدات لطلبها هذه المرة ، وفجأة همس لها المتسول الشاب وأشار بإصبعه إلى وكأنه ينبهها إلى ما أعطيته له قبل دقائق، فجاءتنى الفتاة وألحت على فى العطاء، وعندما رفضت إذا بها تحاول خطف حقيبتى وهى تقول : "هاتى حاجة " ..!
تملكنى الخوف بشدة وعزمت على مغادرة المترو فى المحطة المقبلة ، واستبداله بآخر ، لكنها أمعنت فى جذب الحقيبة فصرخت فيها : " إبعدىز.. يظهر إنكم حرامية " .
وتواصل أسماء: الغريب إنه لم يتدخل أحد من السيدات لانقاذى وحمايتى ، فقد تملك الخوف الجميع . وعندما توقف المترو بالمحطة كانت الحقيبة قد تمزقت بيدها ، وإزداد تشبثى بها ، فهى تحوى أوراقا مهمة وبطاقة الكلية ، وإذا بهم يسحلونى خارج عربة المترو أمام جموع الركاب ، وينهالون على ضرباً . وأخرجت البنت ما يشبه موسى الحلاقة ، وأصابتنى به فى يدى لتحدث جرحاً غائرا ، وظللت أصرخ ، وانا أراهما وقد اختطفا الحقيبة وفرا هاربين دون أن يتدخل أحد.
الشرطة مازالت محايدةوتضيف أسماء فى مرارة بالغة : توجهت لمستشفى حلوان حيث تمت خياطة الجرح أربع غرز ، كنت قبلها قد توجهت لإدارة المترو فى المحطة التى تعرضت فيها للاعتداء وتقدمت بشكوى ، إلا أنهم لم يصدقوا ما حدث ورفضوا القيام بأى تصرف إيجابى ، ولو حتى إبلاغ شرطة النقل والمواصلات للبحث عن هؤلاء المتسولين .
تختم أسماء روايتها قائلة في أسى: لن أنسى ما حدث أبدا ، ولن أنسى سلبية الركاب ، وكنت أظن أنها اختفت مع الثورة، ولكن يبدو أن عدواها انتقلت إلي المواطنين من رجال الأمن الذين يتركون المتسولين يحصلون الصدقات في المترو تحت تهديد السلاح !!
رقم العضوية : 58142
تاريخ التسجيل : 06Jan2010
المشاركات : 26
النوع : ذكر
الاقامة : القاهرة
السيارة: مرسيدس
السيارة[2]: هيونداي
الحالة :
على فكرة يا جماعة أنا عيشت 28 سنة من عمري في دوران شبرا ولما إتجوزت سكنت في فيصل من عشرة سنوات وكانت الأمور معقولة إلى حد ما و مختلفة كتير عن دلوقت ولكني كنت مصدوم لأني علشان أنزل أذهب إلى الشغل أو أروح مشوار كنت بتبهدل وآخذ في المشوار حسب شارع فيصل من ساعة ونصف إلى ساعتين وأحياناً أكتر والحقيقة إنى فكرت من سنتين أن أترك فيصل بسبب الزحام وسواقين الميكروباصات والتكاتك ولكن إتصدمت من أسعار الشقق في المدن الجديدة ، لكن ربنا أكرمنى وجبت عربية ومقلكوش على المسخرة إللى بشوفها وأنا سايق ، آخر حاجة كنت ماشي في شارع الهرم متجه إلى الجيزة والدنيا زحمة وأنا ماشي في اليميين وقام داخل سواق الميكروباص حاشر نفسه من اليميين لحد ماجابلي الرفرف اليميين والباب الخلفي ولما نزلت بقوله ليه كده قالي إنت اللى خبطنى ورميت عليه ، حسبي الله ونعم الوكيل !!!
المفضلات