فية توضيح مهم لازم يتقال بعيد عن صاحب الموضوع الاصلى
التعايش من سمات الانبياء والعظماء وكل من اضاء الله لة بصيرتة
اما العبيد والقطيع وكل من تربى على السمع والطاعة بدون تفكير فهؤلاء كالانعام او اضل سبيلا
وعشان ابسط كلامى هدى كذا مثال :
1 - النبى علية الصلاة والسلام كان بيصبر على اذى المشركين فى مكة لان امر الهجرة الى المدينة مكانش جة من ربنا سبحانة وتعالى ودة اسمة صبر وتعايش مع الواقع
2 - النبى علية الصلاة والسلام كان بيصبر على جارة اليهودى اللى كان بيحط القاذورات قدام بيتة كل يوم ( والقصة معروفة من اولها لاخرها) ودة اسمة صبر وتعايش مع الواقع
3 - سيدنا ايوب لما ربنا ابتلاة بالمرض صبر وتعايش مع المرض ميئسش من رحمة ربنا
4 - سيدنا موسى لما فر من مصر (وهو كان معزز فى مصر ) انتهى بية المطاف انة يخدم احد الصالحين (والقصة بالكامل معروفة) فى البرية وفى مستوى حياة اقل من قصر فرعون .......صبر وتعايش مع كدة
وكمثال من حياتنا المعاصرة لما تكون فى مشوار بعربيتك وتلاقى مجموعة من الارهابيين القتلة تجار الدين قاطعين الطريق وبيولوعوا فى العربيات .....فترجع بعربيتك بسرعة وتدور على طريق تانى تروح منة مشوارك دة اسمة تعايش مع الواقع
الشاهد من الكلام ان التعايش دة من سمات كل ذى عقل راجح
اما بالنسبة لكل من تربى على السمع والطاعة والتفكير بطريقة القطيع فبيشوف الكلام دة بتوجس واستنكار لان ربنا حرمة من نعمة العقل اللى يخلية يعرف يفكر بطريقة واضحة وبسيطة
بأمانة صعبان عليا
المفضلات