الموضوع: عايزة اتجوز-------------------------(1)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد كمال

كلمة طفاسة دي كلمة مستفزة جدا و للاسف الستات ما عندهمش غيرها

و لنفترض طفاسة بس في الحلال ايه المشكلة؟؟؟؟؟؟؟

و يعني ايه دون جوان شرعي؟؟؟؟ مش فاهم يعني !!! يعني دون جوان في الحرام هو اللي حلو .... ربنا خلق الراجل بيحب الستات .... و خلقه قلبه كبير يحب اكتر من واحدة ..... ايه المشكلة؟

الست حاليا عندها استعداد جوزها يزني وتسامحه وتقول شقاوة وغصب عنه - رغم أنه بيغضب ربنا وبيعمل كبيرة من الكبائر - لكن نفس الست لو جوزها اتجوز عليها تقلب الدنيا وتطلب الطلاق
يعني يزني ماشي لكن يعمل حاجة حلاااال لأ طبعاً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة remomemo

كلام حضرتك كويس وفة نقط اقنعتنى طيب سؤال ليك لو انت متجوز تقدر تقول لمراتك انا عايز اتجوز عليكى ؟ (ماقصدش القدرة انك خايف منها لا طبعا ) بس تهون عليك تجرحها بالشكل ده؟ تقولها فى وشها اسف انت موش كفاية ؟
انا عمرى ما ححرم شرع ربنا بس اللى بيحصل فى زمانا وطريقة جواز الرجالة على زوجاتهم غير زمان
ولما قرانت بالرسول انا كان قصدى ان كره التعدد لبنته فى ظرف كان الرجال رجال وهى كانت متزوجة من سيدنا على يعنى زوج رائع واكيد موش هايظلمها ومع ذلك كره الموضوع فاهمنى ؟يبقى فى الزمن اللى احنا فيه بقى ؟ الست ما تخفش؟ وتكره التعدد

حاولو تفهمو الموضوع من وجهة نظر الست شوية تخيل ابوك اتجوز على امك هاتقول ايه ؟

انا متجوز وربنا رزقني الحمد لله زوجة عاقلة ومن قبل الجواز وانا شارط عليها إني هتجوز تاني وهي وافقت
أصلا أي ست لو عندها اهتمامات ومشاغل زي مثلا انها تكون طالبة علم شرعي هتبقى سعيدة جدا إن جوزها يتجوز تاني عشان يقلل من وقت تواجده معاها (ينزل من على دماغها هو وطلباته اللي مبتخلصش) عشان تقدر تتفرغ لطلب العلم وفي نفس الوقت هيبقى عندها كذا نية تؤجر بيها عند ربنا زي نيه انها احصنت فرج أمرأة مسلمة ونية إنها ساهمت في تطبيق سنة ونوايا تانية بس لو الست تفكر صح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waleed_fathy

و اخير من هو ادرى بصالح الناس رجال و نساء اليس خالقهم
الا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير

و ربنا قال
فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رابع

:b4_388: كلام مظبوط فعلا لو موضوع التعدد فيه ظلم للمرأة مكنش ربنا حلله وإلا يبقى الستات بيتهموا ربنا بأنه ظلمهم وطبعا هما مش قصدهم كدا بس الكلام ظاهره كدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد كمال

على فكرة انا اب لبنت و بنت تانية كمان في الطريق ان شاء الله

و لو بنتي جوزها اتجوز عليها و ما طلقهاش و عدل بينهم مش هاعمل حاجة و هابارك له

و لو هي اتملعنت عليه بسبب كده و لا طلبت الخلع او الطلاق هاديها بال@$%$%^$%^

:b4_388: لا فض فوك بس لازم عشان بنتك توافق على حاجة زي دي تكون مش بتاخد دينها من النيل دراما
------------

معلومة على جنب كده

افتى الشيخ ابو اسحق الحويني من قبل ان الزوجة اللي تطلب الطلاق للضرر بسبب ان زوجها اتجوز عليها و لم يظلمها (عدل بينهما في المبيت و المعاملة و المال و غيره) آثمة و لا تشم ريح الجنة ... و طلاقها - في المحكمة - باطل شرعا .... و زواجها بعد هذا الطلاق زنا صريح ....


اتقوا الله و لا تحرموا حلاله ....

الشيخ أبو اسحق ربنا يحفظه أغلب النساء مبيحبوهوش عشان هو من العلماء اللي بينادوا بالتعدد وذكر مرة قصة إن واحدة ست اتصلت عليه وقالتله انها في مرة لقت الباب بيخبط ففتحت فلقت واحدة ست بتبيع شوية حاجات بسيطة وبتعرضها عليها فقالتلها شكرا وقفلت الباب في وشها فسمعت من ورا الباب الست اللي بتبيع دي بتبكي بكاءاً مريرا ففتحت لها الباب وقالتلها يا ست هو انا عملتلك حاجة طب تعالي ادخلي ودخلتها قالتلها انتي ايه حكايتك فقالتلها انا كنت متجوزة ومكرمة وجوزي مش حارمني من حاجة وبعدين ربنا قدر إن جوزي يموت ويسيب الاطفال ومبقاش في أي مورد رزق فاضطريت انزل اشتغل أي شغل وبقيت اجيب شوية حاجات زي دي واعدي على البيوت ابيعها في ناس بتشتري مني وفي ناس بتشتم وفي ناس بتقفل الباب في وشي
فالشيخ قال : ياريت كل اخت مسلمة تتخيل نفسها مكان الست دي وانقطعت بيها السبل واضطرت تنزل تبيع امشاط ومناديل وتلف على البيوت عشان تأكل أطفالها طب الست دي لو ربنا رزقها بزوج تاني يحميها ويربي أطفالها ويحفظها من الكلام ده مش احسنلها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiko85

هو فيه حد هيتجوز على مراته بيعدل بين الــ 2 ؟؟؟
ولا هينسى الزوجه الأولى (حتى لو لفتره) ؟؟
هو كده عدل ؟؟؟
محدش قال انه حرام بس لما يبقى متأكد و واثق انه قادر على ان يعدل بين الــ 2 يبقى يفكر فالزواج من الثانيه
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ
صدق الله العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا
صدق الله العظيم

نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة " وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْن النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ " فِي عَائِشَة يَعْنِي أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُحِبّهَا أَكْثَر مِنْ غَيْرهَا كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد وَأَهْل السُّنَن مِنْ حَدِيث حَمَّاد بْن سَلَمَة عَنْ أَيُّوب عَنْ أَبِي قِلَابَة عَنْ عَبْد اللَّه بْن يَزِيد عَنْ عَائِشَة قَالَتْ : كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِم بَيْن نِسَائِهِ فَيَعْدِل ثُمَّ يَقُول " اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِك فَلَا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِك وَلَا أَمْلِك " يَعْنِي الْقَلْب هَذَا لَفْظ أَبِي دَاوُد وَهَذَا إِسْنَاد صَحِيح لَكِنْ قَالَ التِّرْمِذِيّ رَوَاهُ حَمَّاد بْن زَيْد وَغَيْر وَاحِد عَنْ أَيُّوب عَنْ أَبِي قِلَابَة مُرْسَلًا قَالَ : وَهَذَا أَصَحّ وَقَوْله " فَلَا تَمِيلُوا كُلّ الْمَيْل أَيْ " فَإِذَا مِلْتُمْ إِلَى وَاحِدَة مِنْهُنَّ فَلَا تُبَالِغُوا فِي الْمَيْل بِالْكُلِّيَّةِ " فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ " أَيْ فَتَبْقَى هَذِهِ الْأُخْرَى مُعَلَّقَة . قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَالْحَسَن وَالضَّحَّاك وَالرَّبِيع بْن أَنَس وَالسُّدِّيّ وَمُقَاتِل بْن حَيَّان مَعْنَاهُ لَا ذَات زَوْج وَلَا مُطَلَّقَة وَقَالَ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ أَنْبَأَنَا هَمَّام عَنْ قَتَادَة عَنْ النَّضْر بْن أَنَس عَنْ بَشِير بْن نَهِيك عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَنْ كَانَتْ لَهُ اِمْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَ يَوْم الْقِيَامَة وَأَحَد شِقَّيْهِ سَاقِط " وَهَكَذَا رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد وَأَهْل السُّنَن مِنْ حَدِيث هَمَّام بْن يَحْيَى عَنْ قَتَادَة بِهِ . وَقَالَ التِّرْمِذِيّ إِنَّمَا أَسْنَدَهُ هَمَّام وَرَوَاهُ هِشَام الدَّسْتَوَائِيّ عَنْ قَتَادَة قَالَ : كَانَ يُقَال وَلَا يُعْرَف هَذَا الْحَدِيث مَرْفُوعًا إِلَّا مِنْ حَدِيث هَمَّام وَقَوْله " وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّه كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا " أَيْ وَإِنْ أَصْلَحْتُمْ فِي أُمُوركُمْ وَقَسَمْتُمْ بِالْعَدْلِ فِيمَا تَمْلِكُونَ وَاتَّقَيْتُمْ اللَّه فِي جَمِيع الْأَحْوَال غَفَرَ اللَّه لَكُمْ مَا كَانَ مِنْ مَيْل إِلَى بَعْض النِّسَاء دُون بَعْض .

التفسير اللي انا جايبه دا من ابن كثير وبيوضح إن الأية المقصود بيها الحث على العدل قدر المستطاع