شكرا جزيلا علي الاطراء لكن يا سيدي لو لدي القوم مشكلة و خرجوا و اشتبكوا في مظاهرات مع الامن و الحكومة
ليس لدي اي مشكلة في ذلك بتاتا
و لأيدتهم في ذلك
المشكلة : 1- تخطيط مسبق للعنف بشباب مسلح
2- التعدي علي المواطنيين و المدارس و الاطفال و محاولة نشر حالة من الترويع للناس
لديك مشكلة مع الحكومة روح اضربهم و كسر مبانيهم
انا و من مثلي لا علاقة لنا بالموضوع لا تدخلنا فيه و تحاول ان تفهمنا انه في مصر اضطهاد
من قبل حكومة علمانية تحارب كل الاسلاميين و تعتقلهم و لا تترك منهم الا من لا يتدخل بالسياسة
حكومة يجهر بعض افرادها بمخالفة تعاليم الاسلام
ثم تأتي و تحاول اقناعي انهم يعطلون بناء الكنائس خدمة للاسلام و بناء علي تعاليمه !!
حكومة لم يخترها احد و يشعرنا البعض انها تنفذ اجندتنا و نحن لم نأت بها اصلا!!
حكومة تتبع اساليب متخلفة في تتبع الجناة تجعلهم لايصين الي الان في موضوع تفجير الاسكندرية
حكومة تنفق موازنة الداخلية علي شراء القنابل و الاسلحة المستخدمة في قمع المتظاهرين و لا تهتم بتطوير معاملها الجنائية و من يعمل بها لأن امن المواطن المصري ككل ليس علي اجندتها
و اذا كان الامر بهذا الشكل من الاضطهاد كيف ينمو و يزيد مال رجال الاعمال الكبار امثال ساويرس و كريازي و غبور و غيرهم - و منهم اعضاء في الحزب الحاكم -
هؤلاء لماذا لا تتعطل مصالحهم و كيف يزدادون ثراء في ظل حكومة تضطهد المسيحيين ؟! " ارجوك لا تحدثني عن براعتهم في ادارة الاعمال فساويرس محتاس الي الان في الجزائر و هذا مثال بسيط لما يمكن ان تفعله حكومة غير ديموقراطية اذا ارادت ان تعطل مشروع ما "
و من يشتري و يتعامل في بضائع هؤلاء و يجعلهم يزدادون ثراء اذا كنا نعيش في مجتمع يضطهد المسيحيين ؟!
الطرح يجب ان يكون معقولا حتي نستطيع ان نتفهم الامور
الحلول التي طرحتها حضرتك جميلة جدا
لكنها غير ذات جدوي
لأن المشكلة بالاسأس من الحكومة و ليست منا
و الحل يأتي منها و ليس من غيرها
- الحكومة لا تتبني منهاجا وطنيا في تعاملها مع مواطنيها
- الحكومة تتعامل مع الكنيسة بإعتبارها الراعي الرسمي لمواطنيين مصريين
- الحكومة ضعيفة لا تعتمد علي جبهة داخلية قوية مؤيدة لها و اقتصاد يعتمد علي معونات خارجية من طوب الارض مما يجعل الاخرين يتدخلون في شئوننا " بفلوسهم "
الحلول كلها لدي الحكومة
و ان لم تأتي الحكومة بحلول جذرية للموضوع
فالحل يبقي عندنا- كشعب - مقصورا علي تغيير الحكومة نفسها
غير ذلك لا يمكن
المفضلات