بتسأل من حيث ايه ان اهلها ممكن يوافقوا يعنى؟
المؤخر ده يعنى باقى المهر يعنى مكنش معاك فلوس تدفع مهر واجلته لما ربنا يكرمك وتقدر تعطيه لها ده غير شرا العفش دى حاجة تانية ومفيش حد اقصى ولا ادنى حتى لما عمر الفاروق حاول يعمل حد اقصى امرأة ردت عليه بالآية الكريمة
اما العفش فهو كده كده شرعا من حقها لو حصل لا قدر الله اى حاجة
وايه سبب السؤال الأستغناء عنهم هل خوف من حاجة معينة؟
ولو عايز استفاضة فى الكلام من منظور دينى مش اجتماعى ممكن اجيب لك
فى بلاد عرفها تكتب قايمة وفى بلاد مش بتكتب
المفضلات