المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yoyome
مش لما تقولوا إية هي الشريعة الإسلامية اللي حضراتكم بتتكلموا عليها ؟؟ انا اعرف انكم بتطرحوا فقه مش شريعة، والفقة كلة يؤخد منة ويرد
انا شخصيا مش ضد تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية وهي الأحكام الناتجة عن نصوص قرأنية قطعية الثبوت قطعية الدلالة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yoyome
وبعدين مفيش اي خوف من تطبيق مبادئ الشريعة الخوف من المطبقين، وفين مصدر ان الدولة لابد وأن تطبق الشريعة ... ممكن حضرتك تجيبهالي من القرأن ؟ يا ريت بس تجيبلي نص قطعي الثبوت وقطعي الدلالة يؤكد أن هناك ما يسمي دولة إسلامية ثم نص أخر يؤكد بضرورة تطبيق الشريعة علي الناس وإلزامهم بها
حضرتك اللي ملزم تجاوب علي سؤالي مش أنا اللي ملزم اروح اكلمك في موضوعك الأصلي !
معلش حرد علي حضرتك رد مختصر لضيق وقتي فعذرا
اولا سؤال حضرتك الخاص بانه فين في الشريعه الاسلاميه ان هناك دوله اسلاميه .....معلش السؤال غلط ....السؤال الصح هو .....يعني ايه معني دوله؟تعريف الدوله باختصار ..هو كيان منظم بين مجموعه من الافراد يقيمون في مكان واحد.....هذا الكيان ينظم تعاملاتهم مع بعضهم ومع غيرهم من الكيانات المنظمه الاخري ( الدول الاخري)
..............
نيجي بقي ايه هيا القوانين اللي ممكن تنظم اي كيان.....اوللهم واس الفساد.....الفلوس( المعاملات التجاريه )
طب نشوف الاسلام نظمها ولا لا.....اولا طريقه التعامل اولا
قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُواْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282) وَإِن كُنتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُواْ كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَّقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283) ) البقره
..............................
قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) ) النساء
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "
.............................
غيره بسرعه
قوانين الاحوال الشخصيه من طلاق وجواز ......قوانين المواريث ...قراءه سوره النساء
طيب ..قوانين جنائيه
القتل العمد
{يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم} سورة البقرة آية رقم
القتل الخطأ
{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء92
السرقه.....سوره المائده
الزنا ....سوره النور
وغيره...من الحدود من القرءان
................
ايضا علاقه المسلم بغيره من ابناء الكيان ولكن ليسو علي نفس الدين
إن الإسلام يقرر أوّلاً أن الناس كلهم بينهم وشيجة من وحدة الأصل البشري والأجهزة والأخوّة الإنسانيّة، والقرآن الكريم يقول في مطلع سورة النساء: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَها وبَثَّ مِنْهُمَا رِجالاً كَثِيرًا ونِساءً واتَّقُوا اللهَ الذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ والأرْحامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) (الآية:1) وهو يقرِّر حريّة الاعتقاد دون إكراه أو اعتساف فيقول: (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ) (البقرة: 256). ويقول مستنكرًا: (أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنينَ) (يونس: 99). ويقول أيضًا: (فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤمِنْ ومَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) (الكهف: 29).
...............
(لاَ يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ ولَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ. إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ وظَاهَرُوا عَلَى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ ومَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (الممتحنة: 8 ـ9)...............
....................
ووجه الإسلام أتباعه إلى حسن الحوار وأدب الجدال مع أهل الكتاب وهم أهل الذمة ـ فقال القرآن: (وَلاَ تُجَادِلُوا أَهْلَ الكِتابِ إِلاّ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ) (العنكبوت: 46).
.......................................
وقد وضع الإسلام قاعدتَه الذهبيّة المثاليّة في معاملة أهل الذِّمّة ـ والذِّمّة هي العهد والضمان والأمان ـ فقال الرسول ـ صلى الله عليه وسلم: “لَهُم مَا لَنا وعليهم ما علينا”. وتوسع الإسلام في عدله وفضله، فشرع أكثر من رابطة لحسن العلاقة بين المسلمين وأهل الذّمّة من أهل الكتاب فقال الله تعالى: (اليَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وطَعَامُ الذِينَ أُوتُوا الكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ والمُحْصَناتُ مِنَ المُؤمِناتِ والمُحْصَناتُ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آَتَيْتُمُوهُنَّ أُجورَهُنَّ مُحْصِنينَ غَيْرَ مُسَافِحينَ ولاَ مُتَّخِذِي أَخْدانٍ ومَنْ يَكْفُرْ بِالإِيْمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وهُوَ فِي الآَخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ) (المائدة: 5).
...................
طبعا اهم الاركان الامن الخارجي...الجيش يعني
{ واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون }
.................
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ
...............................
الكيان فيه تعريف اجتماعي ..او اتيكيت
النساء (آية:86): واذا حييتم بتحيه فحيوا باحسن منها او ردوها ان الله كان على كل شيء حسيبا
.............
يَا أيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَىَ تَسْتَأنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىَ أهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ (27) فَإِنْ لم تَجِدُوْا فِيْهَا أحَدَاً فَلا تَدْخُلُوْهَا حَتَّىَ يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإنْ قِيْلَ لَكُمْ ارْجِعُوْا فَارْجِعُوْا هُوَ أزْكَىَ لَكُمْ وَاللهَ بِمَا تَعْمَلُوْنَ عَلِيْمْ (28) لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أنْ تَدْخُلُوا بُيُوْتاً غَيْرَ مَسْكُوْنَةٍ فِيْهَا مَتَاعٌ لَكُمْ وَاللهَ يَعْلَمُ مَا تُبْدُوْنَ وَمَا تَكْتُمُوْنَ (29) [النور]
........................
للاسف افكاري مشتته بس اتمني ان الفكره العامه وصلتلك ولو ليك اي استفسار عن اي حاجه اطلب وانا ان شاء الله اجيبلك اسناداها من القرءان
واعتذر للاختصار الرد
المفضلات