اللهم أمينماشى ... بردوا مقولتش ليه دائما الإستدلال بتحريم الحاجات دى ...
لإن ببساطة شديدة لما صحابي جليل مثل إبن عباس وإبن مسعود الذي أقسم ثلاث مرات أن أية " لهو الحديث " نزلت في الغناء وشرحت سابقاً ما كان يفعله كفار قريش أنذاك.....أندري من هم أبا العباس وإبن مسعود ؟؟!!
لإن ببساطة شديدة عندما يجمع أحبار الأمة من العلماء والأئمة الأربعة على تحريم المغنى والموسيقى بدلائل من القرءان والسنة وهم أعلم مني ومنك بسيرة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وأصابحه رضوان الله عليهم.....أأبحث بعد ذلك على دليل ؟؟!! وأذكر هذا
حديثين ... واحد غير مؤكد .. و الأخر ليه كذا رواية و و ليه كذا تفسير .. الخمر و الحرير و الحرا و المعازف .. يعنى كده الحرير حرام للستات ؟؟؟ و لو كان لأ يبقى الحديث مش موجه للستات .. يبقى بالنسبة ليهم الخمر حلال و الحرا حلال .. بالمنطق كده ! ..
ثانيا .. ما هو سبب نزول الأية الكريمة و نزلت فى من؟؟؟؟ راجع كويس هتلاقى ملهاش علاقة بالغناء ..
أنا وضحت سبب نزول الأية
ثالثا لو كانت حرام من زمان و خلاص ليه ربنا مقالش فى القران حرمت عليكم المعازف و الغناء .... و حرمت عليكم الموسيقى ....
وليه يا باشا ربنا سبحانه وتعالى لم يذكر في القرأن عدد ركعات الظهر والعصر إلى الفجر ؟؟
إذا كان التحريم والنهي يأتي من القرأن فقط ليه ربنا سبحانه وتعالى قالنا...." وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوه" وأيات كثيرة تأمرنا بطاعة رسول الله في الأوامر والنواهي
رابعا .. ليه قنوات الرسالة و إقرا .. و برامج عمرو خالد ... و برامج معز مسعود ... و برامج الشيخ الشعراوى .. ده حتى الأذان بيجى معاه مزيكا قبليه خفيفة بالعود ....
معقولة كل دول مش فاهمين دينهم بردوا ؟؟؟؟
يا باشا كل دي قنوات وإلي قائمين عليها مش علماء ولا مشايخ وللأسف البعض منهم يلجاء لذلات بعض العلماء وأقوال المعاصرين في موضوع الموسيقى وأسباب كثيرة أخرى (ضغوط ) مش وقت شرحها..... وده مش إستدلال تستدل به إطلاقاً.......يعني ينفع أتجاهل إجماع الأئمة الأربعة وكل هذه الأدلة وأقول أصل القناه الأولي بتجيب عود قبل الأذان ؟؟!! وبرنامج الشيخ الشعراوي ......يا راجل إعقلها
صعب جدا أقتنع ...
و سؤالى .. هو ليه إنتوا مش مقتنعين إن فى إختلاف و بتعتبرونا بنعاند .. أنا مش بعاند من أجل العند ... أنا بدافع عن إيمانى القاطع بالإشياء .... و إيمانى بوجهة نظر معينة ..
و رأيى خطأ يحتمل الصواب و رأيك صواب يحتمل الخطأ .... مفيش إختلاف في هذه النقطة إطلاقاً
يا باشا إهنا مقتنعين جداً إن فيه إختلاف كبير جداً والعند لا يأتي إلا عند رفض الأدلة القاطعة لحب ما تهواه النفس البشرية.......والنفس أمارة بالسوء ولو كل واحد فينا إستسلم لهوى نفسه فسوف نضل عن سبيل الله......اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
و ربنا يهدينا لما هو أقوم إن شاء الله
المفضلات