(وينبغي للمنفرد لطاعة الله تعالى عن الخلق أن لا يخرج إلى سوق جهده،
فإن خرج ضرورة غض بصره، وأن لا يزور صاحب منصب ولا يلقاه، فإن اضطر دارى الأمر.
ولا يخالط عامياً إلا لضرورة مع التحرز.
ولا يفتح على نفسه باب التزوج، بل يقنع بامرأة فيها دين،
فإن كان يغلب عليه العلم انفرد بدراسته، واحترز من الأتباع المعلمين،
وإن غلبت عليه العبادة، زاد في احترازه.)
برجاء توضيح المعني اكثر،.
اعتقد مما فهمت ان الامر صعب في زمننا هذا.
المفضلات